أكد المستشار القانوني سلطان المخلفي، على أن الفتيات اللاتي يمارسن الاحتيال أو ما يصطلح عليه بـ"الخرفنة"، واللاتي يقمن بخداع الشبان واستغلالهم للحصول على المال من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، ستوجه إليهن تهمة الاحتيال، وسيطبق في حقهن النظام الخاص بجرائم المعلومات، الذي تصل عقوبته إلى 500 ألف ريال والسجن لمدة سنة.
وأوضح المخلفي، أن الفتاة التي تمارس الاحتيال ضد الشبان للحصول على بطاقات شحن الاتصالات أو المال لن تكون في مأمن من عقوبات وغرامات نظام الجرائم المعلوماتية، وحتى وإن كانت قيمتها مبلغ 10 ريالات، مؤكداً، على أن هذا التصرف يوجب العقوبة والغرامة.
وأشار المستشار القانوني، وفقاً لـ"الحياة"، إلى أن الكذب والتدليس للحصول على منافع وإن قلت قيمتها تكون له عقوبات لا تدركها الكثير من الفتيات، مضيفاً، أنه عند تقدم الشاب الذي تعرض للكذب والخداع أو "الخرفنة" بشكوى فسينظر لها القاضي إذا استخدم الإنترنت في الابتزاز أو التدليس سواءً في مواقع التواصل الاجتماعي أم رسائل "واتس آب"، كما جاء في الفقرة الرابعة من المادة الثالثة من نظام الجرائم المعلوماتية، التي تنص عقوبتها على السجن سنة والغرامة 500 ألف ريال، أما إذا لم يستخدم بها النت فتكون عقوبتها تعزيرية خاضعة لنظر القاضي.
وأوضح المخلفي، أن الفتاة التي تمارس الاحتيال ضد الشبان للحصول على بطاقات شحن الاتصالات أو المال لن تكون في مأمن من عقوبات وغرامات نظام الجرائم المعلوماتية، وحتى وإن كانت قيمتها مبلغ 10 ريالات، مؤكداً، على أن هذا التصرف يوجب العقوبة والغرامة.
وأشار المستشار القانوني، وفقاً لـ"الحياة"، إلى أن الكذب والتدليس للحصول على منافع وإن قلت قيمتها تكون له عقوبات لا تدركها الكثير من الفتيات، مضيفاً، أنه عند تقدم الشاب الذي تعرض للكذب والخداع أو "الخرفنة" بشكوى فسينظر لها القاضي إذا استخدم الإنترنت في الابتزاز أو التدليس سواءً في مواقع التواصل الاجتماعي أم رسائل "واتس آب"، كما جاء في الفقرة الرابعة من المادة الثالثة من نظام الجرائم المعلوماتية، التي تنص عقوبتها على السجن سنة والغرامة 500 ألف ريال، أما إذا لم يستخدم بها النت فتكون عقوبتها تعزيرية خاضعة لنظر القاضي.