أصيب طفل من "بلفاست" بايرلندا الشمالية بورم سرطاني نادر بحجم البرتقالة بعد ولادته بـ 3 أيام، واختفى الورم فجأة بدون تدخل طبي كبير يهدد حياته.
وفي التفاصيل، وفقاً لـ"اليوم السابع"، فإن الطفل ويدعى "ريلى برادى" ولد بورم في الخلايا البدائية العصبية بحجم "البرتقالة"، وهو شكل نادر من السرطانات التي تظهر في مراحل الطفولة المبكرة أي بعد الولادة بأيام قليلة، وانقسمت حوله الآراء بين الخضوع للعلاج الكيميائي أو الانتظار فترة حتى يتقلص الورم بدون تدخل طبي يهدد حياته.
وتقول والدة "ريلى"، بحسب"اليوم السابع"، تعرفنا على إصابة ابننا بالمرض وهو يبلغ من العمر 3 أيام فقط، ونصحنا بعض الأطباء بالانتظار لمتابعة كيفية تطور شكل الورم، وفضلت إتباع نظام الانتظار وملاحظة مراحل تطور الورم، وبالفعل بعد فترة بدأ حجم الورم الذي كان يشبه البرتقالة يتقلص، وطفلي حالياً يبلغ من العمر سنة وقد تعافى تلقائياً، وكان الأمر صعباً، حيث لم أسمع من قبل عن ولادة طفل وبعد أيام قليلة يكتشف إصابته بالسرطان.
وأضافت، بسبب وجود الورم كان طفلي ينقص وزنه بطريقة ملحوظة بالإضافة إلى عدم قدرته على التنفس، وهو ما جعله يمكث في العناية المركزة المتخصصة للأطفال حديثي الولادة وحرمت منه 7 أسابيع، حيث إنهم أدخلوا أنبوبا مباشر للمعدة لتقديم الطعام له فيها، وبعد عام من المتابعة اليومية فاجأنا الأطباء بتقلص حجم الورم وكل ما يحتاجه حالياً هو الملاحظة الدقيقة والمتابعة حتى لا يعود الورم في الازدياد مرة أخرى.
وفي التفاصيل، وفقاً لـ"اليوم السابع"، فإن الطفل ويدعى "ريلى برادى" ولد بورم في الخلايا البدائية العصبية بحجم "البرتقالة"، وهو شكل نادر من السرطانات التي تظهر في مراحل الطفولة المبكرة أي بعد الولادة بأيام قليلة، وانقسمت حوله الآراء بين الخضوع للعلاج الكيميائي أو الانتظار فترة حتى يتقلص الورم بدون تدخل طبي يهدد حياته.
وتقول والدة "ريلى"، بحسب"اليوم السابع"، تعرفنا على إصابة ابننا بالمرض وهو يبلغ من العمر 3 أيام فقط، ونصحنا بعض الأطباء بالانتظار لمتابعة كيفية تطور شكل الورم، وفضلت إتباع نظام الانتظار وملاحظة مراحل تطور الورم، وبالفعل بعد فترة بدأ حجم الورم الذي كان يشبه البرتقالة يتقلص، وطفلي حالياً يبلغ من العمر سنة وقد تعافى تلقائياً، وكان الأمر صعباً، حيث لم أسمع من قبل عن ولادة طفل وبعد أيام قليلة يكتشف إصابته بالسرطان.
وأضافت، بسبب وجود الورم كان طفلي ينقص وزنه بطريقة ملحوظة بالإضافة إلى عدم قدرته على التنفس، وهو ما جعله يمكث في العناية المركزة المتخصصة للأطفال حديثي الولادة وحرمت منه 7 أسابيع، حيث إنهم أدخلوا أنبوبا مباشر للمعدة لتقديم الطعام له فيها، وبعد عام من المتابعة اليومية فاجأنا الأطباء بتقلص حجم الورم وكل ما يحتاجه حالياً هو الملاحظة الدقيقة والمتابعة حتى لا يعود الورم في الازدياد مرة أخرى.