كشف مستشار منظمة الصحة العالمية و"اليونسكو" في مجالات تعزيز الصحة أن السعودية تعد من أعلى دول العالم استخداماً لمحرك البحث "جوجل" للبحث عن كلمة المشي باللغة العربية للتعرّف أكثر على فوائده، وهذا يؤكّد انتشار الوعي لدى فئة الشباب، حيث لوحظ في الآونة الأخيرة انتشار مئات الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي تشجع وتقدم المعلومات عن رياضة المشي، والتي يتابعها الكثير من المواطنين للاستفادة من رسائلها التوعوية عن هذه الرياضة.
وأضاف الدكتور صالح الأنصاري: إن رياضة المشي تأتي ضمن صُلب رؤية السعودية 2030، حيث يشمل أحد محاور الرؤية زيادة ممارسة الرياضة مرة على الأقل أسبوعياً من 13 إلى 40%، مؤكداً تفاؤله بتحقيق نسبة أكبر من ذلك بكثير، وذلك من خلال تجربته في هذا المجال، وأشار إلى أن هناك أكثر من 10 قصص واقعية لأشخاص انتقلوا من السمنة وما ترتب عليها من مشاكل صحية بالتدريج إلى ممارسة مشي لمسافات الطويلة وحب المشي الطويل في الطبيعة و"الهايكنج"، وتخلصوا من تلك المشكلات الصحية، وتوقفوا عن استخدام الأدوية التي كانوا يتناولونها، بل أصبح العديد منهم دعاة ونشطاء في نشر ثقافة المشي والنشاط البدني، مشيراً إلى الفوائد الصحية والنفسية لهذا النشاط المهم، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأبان الأنصاري أهمية ما نفذه من مجموعات المشي التي قام بتدشينها منذ 4 سنوات، ليزداد نشاطها مؤخراً من مجموعة واحدة إلى 34 مجموعة تشمل مختلف مناطق السعودية، وتهدف إلى تبادل الخبرات، وتحفيز المشاركين للاستمرار في هذه الرياضة المهمة، وتعزيز ثقافة المشي لدى جميع أفراد المجتمع.
وأضاف الدكتور صالح الأنصاري: إن رياضة المشي تأتي ضمن صُلب رؤية السعودية 2030، حيث يشمل أحد محاور الرؤية زيادة ممارسة الرياضة مرة على الأقل أسبوعياً من 13 إلى 40%، مؤكداً تفاؤله بتحقيق نسبة أكبر من ذلك بكثير، وذلك من خلال تجربته في هذا المجال، وأشار إلى أن هناك أكثر من 10 قصص واقعية لأشخاص انتقلوا من السمنة وما ترتب عليها من مشاكل صحية بالتدريج إلى ممارسة مشي لمسافات الطويلة وحب المشي الطويل في الطبيعة و"الهايكنج"، وتخلصوا من تلك المشكلات الصحية، وتوقفوا عن استخدام الأدوية التي كانوا يتناولونها، بل أصبح العديد منهم دعاة ونشطاء في نشر ثقافة المشي والنشاط البدني، مشيراً إلى الفوائد الصحية والنفسية لهذا النشاط المهم، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأبان الأنصاري أهمية ما نفذه من مجموعات المشي التي قام بتدشينها منذ 4 سنوات، ليزداد نشاطها مؤخراً من مجموعة واحدة إلى 34 مجموعة تشمل مختلف مناطق السعودية، وتهدف إلى تبادل الخبرات، وتحفيز المشاركين للاستمرار في هذه الرياضة المهمة، وتعزيز ثقافة المشي لدى جميع أفراد المجتمع.