شهدت وفاة بطلة المصارعة العالمية، الطفلة ريم مجدي، الحاصلة على بطولة الجمهورية، والميدالية البرونزية في المصارعة، تطورات جديدة؛ وهي وجود شبهة جنائية في حادث الوفاة، بعد أن أكد والدها أنه وراء التسبب في وفاتها؛ عن طريق معاملتها معاملة سيئة وضربها أثناء وجودها بصحبته ووالدتها وشقيقتها الصغرى داخل السيارة، ما تسبب في إلقاء نفسها خارجًا أثناء سير السيارة ولفظت أنفاسها في الحال.
وأدلت والدة البطلة ريم مجدي بتفاصيل شهادتها أمام نيابة الإسماعيلية، التي قررت التحفظ على والدة الطفلة واستخراج الجثة لتشريحها، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، كما تم تشكيل فريق بحث برئاسة العميد إبراهيم سلامة، مدير المباحث، الرائد محمد ثروت، رئيس مباحث مركز الإسماعيلية، والنقيب محمد جبر وكيل المباحث، وبالتحري وفحص كاميرات مراقبة شركة تقع بجوار موقع الحادث، الذي أبلغ عنه والد ريم، تبيّن للفريق أن الكاميرات لم تسجل أي حوادث تصادم في هذه المنطقة، خلال الفترة التي ذكر الوالد أنها كانت وقت وقوع الحادث، مما استدعى إعادة سماع سؤال أسرتها عن ملابسات جديدة في وفاة المجني عليها؛ بإعادة سؤال والدة ريم، التي قالت إن مشادة كلامية وقعت بين ابنتها وزوجها أثناء التمرين، قام على أثرها الوالد بضربها بقدمه، وأثناء العودة إلى المنزل نشبت مشادة كلامية أخرى بين ريم ووالدها، وعنّفها الأخير؛ لعدم التركيز في التمرين؛ بسبب انشغالها الدائم بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، ولطمها على وجهها، فألقت ريم بنفسها من السيارة قبل توقفها.
وأدلت والدة البطلة ريم مجدي بتفاصيل شهادتها أمام نيابة الإسماعيلية، التي قررت التحفظ على والدة الطفلة واستخراج الجثة لتشريحها، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، كما تم تشكيل فريق بحث برئاسة العميد إبراهيم سلامة، مدير المباحث، الرائد محمد ثروت، رئيس مباحث مركز الإسماعيلية، والنقيب محمد جبر وكيل المباحث، وبالتحري وفحص كاميرات مراقبة شركة تقع بجوار موقع الحادث، الذي أبلغ عنه والد ريم، تبيّن للفريق أن الكاميرات لم تسجل أي حوادث تصادم في هذه المنطقة، خلال الفترة التي ذكر الوالد أنها كانت وقت وقوع الحادث، مما استدعى إعادة سماع سؤال أسرتها عن ملابسات جديدة في وفاة المجني عليها؛ بإعادة سؤال والدة ريم، التي قالت إن مشادة كلامية وقعت بين ابنتها وزوجها أثناء التمرين، قام على أثرها الوالد بضربها بقدمه، وأثناء العودة إلى المنزل نشبت مشادة كلامية أخرى بين ريم ووالدها، وعنّفها الأخير؛ لعدم التركيز في التمرين؛ بسبب انشغالها الدائم بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، ولطمها على وجهها، فألقت ريم بنفسها من السيارة قبل توقفها.