تحت رعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، افتتح وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس بعنوان: "الأدب السعودي ومؤسساته: مراجعات واستشراف"، وذلك في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.
وقال الدكتور الطريفي في كلمته: "استمراراً لجهود الوزارة، تعقد هذه الدورة الخامسة في الرياض إيماناً بأهمية المؤتمر من ناحية، وأهمية دعم الأدب والأدباء السعوديين من ناحية أخرى، ورصد تطورات الأدب وأدواره ومؤسساته، ودعم مجالات البحث والدراسة المختلفة شعراً ونثراً". مشيراً إلى أن المسؤولية الملقاة على كاهل الأدباء كبيرة في هذا الوقت الذي يشهد تحولات كبرى في مختلف المجالات، وتطورات تستوجب التعامل معها بإحساس المواطنة الحقة، ورصدها وقراءتها بلغة صادقة تدعم وحدة الوطن، وتعزز دوره ومكانته الكبرى على الأصعدة كافة، وتكون خير معين لأبنائه وبناته في العصر الحالي، ومرآة للأجيال القادمة، وخير مواكبة لـ "رؤية السعودية 2030" في المجالات ذات الصلة بالأدب والثقافة والفنون. بحسب واس.
وقدم شكره للجان المؤتمر وجميع الباحثين والباحثات الذين تفاعلوا مع عنوان المؤتمر ومحاوره، كما شكر ضيوف المؤتمر وفي مقدمتهم الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام السابق ورواد الأدب السعودي والمثقفين والمثقفات في السعودية.
بعدها كرم الدكتور عادل الطريفي 13 شاعراً أصدروا دواوين شعرية قبل عام 1400 هـ، وهم : عبدالعزيز خوجة، وأحمد الصالح، وأحمد بيهان، وزاهر عواض الألمعي، وسعد البواردي، وسعد الحميدين، وسلطانة السديري، وعبدالله باشراحيل، وعبدالله سالم الحميد، وعبد الرحمن العشماوي، وفوزية أبو خالد، ومحمد السليمان الشبل، ومعيض البخيتان.
كما قام بتكريم 3 من المؤسسات الثقافية التي خدمت الأدب العربي وهي : اثنينية عبدالمقصود خوجة، وكرسي الأدب السعودي في جامعة الملك سعود، ومجلة المنهل.
وقال الدكتور الطريفي في كلمته: "استمراراً لجهود الوزارة، تعقد هذه الدورة الخامسة في الرياض إيماناً بأهمية المؤتمر من ناحية، وأهمية دعم الأدب والأدباء السعوديين من ناحية أخرى، ورصد تطورات الأدب وأدواره ومؤسساته، ودعم مجالات البحث والدراسة المختلفة شعراً ونثراً". مشيراً إلى أن المسؤولية الملقاة على كاهل الأدباء كبيرة في هذا الوقت الذي يشهد تحولات كبرى في مختلف المجالات، وتطورات تستوجب التعامل معها بإحساس المواطنة الحقة، ورصدها وقراءتها بلغة صادقة تدعم وحدة الوطن، وتعزز دوره ومكانته الكبرى على الأصعدة كافة، وتكون خير معين لأبنائه وبناته في العصر الحالي، ومرآة للأجيال القادمة، وخير مواكبة لـ "رؤية السعودية 2030" في المجالات ذات الصلة بالأدب والثقافة والفنون. بحسب واس.
وقدم شكره للجان المؤتمر وجميع الباحثين والباحثات الذين تفاعلوا مع عنوان المؤتمر ومحاوره، كما شكر ضيوف المؤتمر وفي مقدمتهم الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام السابق ورواد الأدب السعودي والمثقفين والمثقفات في السعودية.
بعدها كرم الدكتور عادل الطريفي 13 شاعراً أصدروا دواوين شعرية قبل عام 1400 هـ، وهم : عبدالعزيز خوجة، وأحمد الصالح، وأحمد بيهان، وزاهر عواض الألمعي، وسعد البواردي، وسعد الحميدين، وسلطانة السديري، وعبدالله باشراحيل، وعبدالله سالم الحميد، وعبد الرحمن العشماوي، وفوزية أبو خالد، ومحمد السليمان الشبل، ومعيض البخيتان.
كما قام بتكريم 3 من المؤسسات الثقافية التي خدمت الأدب العربي وهي : اثنينية عبدالمقصود خوجة، وكرسي الأدب السعودي في جامعة الملك سعود، ومجلة المنهل.