ضمن خطواتها الواثقة والناجحة عاماً تلو عام، تمكنت الباحثة والإعلامية عواطف الثنيان من نيل منصب ممثلة هيئة المرأة العالمية للتنمية والسلام في الشرق الأوسط، وكذلك عضوية مجلس الأمناء في الاتحاد الدولي للإعلام الجديد بأمريكا، لتصبح بذلك أول سعودية وعربية تشغل هذا المنصب.
وجاء تعيين الاتحاد الدولي للإعلام الجديد في ولاية أوهايو الأمريكية، الباحثة عواطف الثنيان تقديراً لجهودها في تطوير أسلوب الصحافة الاستقصائية، وإطلاق مجموعة من المبادرات الاجتماعية، آخرها مبادرة الأمن الغذائي لحفظ النعمة، وتأسيسها نادياً إعلامياً للأزمات والكوارث.
هذا إضافة إلى مسيرتها المهنية الصحافية في المجالات الإنسانية والتطوعية المتخصصة، ومساهمتها في تمكين وتنمية المرأة العربية، وتفعيل دورها في المجتمع في "ثالوثية" الصحة والتعليم والإعلام، وخبراتها العملية حيث تدرجت في العمل في عدة صحف دولية منها الاقتصادية، والشرق الأوسط، والشرق القطرية، والرياض وغيرها, وتقلدت رئاسة عدة مجلات تُعنى بصناعة السياحة والنقل والصادرات والشركات السعودية المساهمة, وكذلك أشرفت إقليمياً على قناة المرأة الفضائية, وتولت الإدارة التنفيذية ومنصب نائب الرئيس لمنتدى الإعلاميات, والإدارة التنفيذية لمعهد المستثمر الرقمي للتدريب في السعودية.
وتضمنت مسيرة الثنيان محطات كان لها تأثير واضح في المجتمع السعودي، أهمها المناشدة بحماية المرأة من الطلاق والعنف والفقر، حيث أطلقت عدة مبادرات ودراسات شغلت الرأي، منها الاستعلام عن العريس صاحب السوابق عام 2012, وكذلك قدمت دراسة بعنوان "أبناء السعوديات المتزوجات من أجانب مواطنون بلا وطن"، ونالت الدراسة استحسان مجلس الشورى السعودي, وأخرى عن "تأثير الكهرباء على المرأة السعودية"، كما أطلقت مبادرة الأمن الغذائي لحفظ النعمة، وطالبت بتأسيس نادٍ إعلامي للأزمات والكوارث, وكذلك مرصد اجتماعي يبحث الظواهر الاجتماعية.
وجاء تعيين الاتحاد الدولي للإعلام الجديد في ولاية أوهايو الأمريكية، الباحثة عواطف الثنيان تقديراً لجهودها في تطوير أسلوب الصحافة الاستقصائية، وإطلاق مجموعة من المبادرات الاجتماعية، آخرها مبادرة الأمن الغذائي لحفظ النعمة، وتأسيسها نادياً إعلامياً للأزمات والكوارث.
هذا إضافة إلى مسيرتها المهنية الصحافية في المجالات الإنسانية والتطوعية المتخصصة، ومساهمتها في تمكين وتنمية المرأة العربية، وتفعيل دورها في المجتمع في "ثالوثية" الصحة والتعليم والإعلام، وخبراتها العملية حيث تدرجت في العمل في عدة صحف دولية منها الاقتصادية، والشرق الأوسط، والشرق القطرية، والرياض وغيرها, وتقلدت رئاسة عدة مجلات تُعنى بصناعة السياحة والنقل والصادرات والشركات السعودية المساهمة, وكذلك أشرفت إقليمياً على قناة المرأة الفضائية, وتولت الإدارة التنفيذية ومنصب نائب الرئيس لمنتدى الإعلاميات, والإدارة التنفيذية لمعهد المستثمر الرقمي للتدريب في السعودية.
وتضمنت مسيرة الثنيان محطات كان لها تأثير واضح في المجتمع السعودي، أهمها المناشدة بحماية المرأة من الطلاق والعنف والفقر، حيث أطلقت عدة مبادرات ودراسات شغلت الرأي، منها الاستعلام عن العريس صاحب السوابق عام 2012, وكذلك قدمت دراسة بعنوان "أبناء السعوديات المتزوجات من أجانب مواطنون بلا وطن"، ونالت الدراسة استحسان مجلس الشورى السعودي, وأخرى عن "تأثير الكهرباء على المرأة السعودية"، كما أطلقت مبادرة الأمن الغذائي لحفظ النعمة، وطالبت بتأسيس نادٍ إعلامي للأزمات والكوارث, وكذلك مرصد اجتماعي يبحث الظواهر الاجتماعية.