أعربت عضوة مجلس الشورى السعودي الدكتورة ناهد الجشي، عن سعادتها بقرار استمرارها في المجلس في دورته الجديدة، وبأنه مازال لديها الكثير حتى تقدمه في خدمة الدولة، وأن تكون جزءًا من تمثيل المرأة في المجلس.
جاء ذلك بعد صدور أوامر ملكية مساء يوم الجمعة، تقضي بإعادة تشكيل مجلس الشورى، وتعيين 150 عضوًا في دورته الجديدة، التي ستمتد 4 سنوات.
وقد مدد الأمر الملكي لـ10 عضوات في مجلس الشورى من أصل 30 عضوة بدورته السادسة إلى الدورة السابعة، فيما أطل 20 وجهاً نسائياً في المجلس بدورته الجديدة، وخلو المجلس من الأميرات بعد خروج الأميرة سارة بنت فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، والأميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز آل سعود من تشكيلة المجلس الجديد، وكانت الدكتورة ناهد الجشي من العشرة اللاتي احتفظ بهن المجلس في تشكيل أعضائه الجدد.
ومن جانبها أكدت الجشي دعمها لجميع القضايا المطروحة، ومناقشة أية قضايا تهم المرأة وتساهم في تطوير المجتمع، مادامت في إطارها الطبيعي الذي لا يخالف ثوابت المجتمع، وأنها حريصة على أن تلتزم بالقواعد والأنظمة في طرح وتأيد ودعم أي قضية، وأنها لا تخرج خارج القاعدة في دعمها لأية قضية.
وأضافت أن المجلس في الحقيقة مهتم بكل القضايا سواء نسائية أو عامة، وأنها تهتم بكل القضايا التي تعني المواطن السعودي سواء كان تعليمًا أو صحة أو اقتصادًا أو قضايا حقوق الإنسان، وفيما يخص قضية قيادة المرأة السيارة فهي من القضايا الملحة التي تطرق أذهان النساء في المملكة، وأن مثل هذه القضية قد تطرح على الشورى كأية قضية أخرى، ويترك الأمر للأعضاء دون حساسية، مادامت تدور في فلك الضوابط والثوابت.
جاء ذلك بعد صدور أوامر ملكية مساء يوم الجمعة، تقضي بإعادة تشكيل مجلس الشورى، وتعيين 150 عضوًا في دورته الجديدة، التي ستمتد 4 سنوات.
وقد مدد الأمر الملكي لـ10 عضوات في مجلس الشورى من أصل 30 عضوة بدورته السادسة إلى الدورة السابعة، فيما أطل 20 وجهاً نسائياً في المجلس بدورته الجديدة، وخلو المجلس من الأميرات بعد خروج الأميرة سارة بنت فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، والأميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز آل سعود من تشكيلة المجلس الجديد، وكانت الدكتورة ناهد الجشي من العشرة اللاتي احتفظ بهن المجلس في تشكيل أعضائه الجدد.
ومن جانبها أكدت الجشي دعمها لجميع القضايا المطروحة، ومناقشة أية قضايا تهم المرأة وتساهم في تطوير المجتمع، مادامت في إطارها الطبيعي الذي لا يخالف ثوابت المجتمع، وأنها حريصة على أن تلتزم بالقواعد والأنظمة في طرح وتأيد ودعم أي قضية، وأنها لا تخرج خارج القاعدة في دعمها لأية قضية.
وأضافت أن المجلس في الحقيقة مهتم بكل القضايا سواء نسائية أو عامة، وأنها تهتم بكل القضايا التي تعني المواطن السعودي سواء كان تعليمًا أو صحة أو اقتصادًا أو قضايا حقوق الإنسان، وفيما يخص قضية قيادة المرأة السيارة فهي من القضايا الملحة التي تطرق أذهان النساء في المملكة، وأن مثل هذه القضية قد تطرح على الشورى كأية قضية أخرى، ويترك الأمر للأعضاء دون حساسية، مادامت تدور في فلك الضوابط والثوابت.