تطلّ الإعلامية ماغي فرح كما في كلّ عام عبر موقع "سيدتي نت" لتقدّم لقرّائها وقارئاتها أهمّ وأبرز ما يحمل لهم العام الجديد 2017 من توقعات إيجابية كانت أم سلبية... وتعِد بسنة يظهر فيها تحسّنٌ كبير في ما يتعلق بالأبراج.
تفتتح سنة 2017 دورة فلكية جديدة تستمرّ حتى عام 2025، وتبدأ المشوار نحو السلام الذي قد يبصر النور في شتاء 2019- 2020 بعد فترات متفاوتة من الحروب والصراعات والمفاجآت الجيّدة والمركّبة.
تكون الشدائد هذه السنة أخفّ وطأة من السنة الماضية، ولو أنها تحمل في طيّاتها أيضاً أعمالاً إرهابية وانهيارات سياسية واقتصادية، منذ بدايتها.
كان عنوان السنة الماضية "بصيص نور بعد ظلام"؛ وذكرت ماغي فرح في الكتاب أن النور لن نبصره قبل شهر سبتمبر (أيلول) الذي يشكّل مفترق طريق نحو بعض الانفراج، وأنّ نهاية السنة أفضل من بدايتها. أليس هذا ما حصل؟
وقالت فرح أيضاً إنه بتاريخ 21 مارس (آذار)، يبلغ التنافر الفلكي بين بلوتون وأورانوس الذروة.
في 21 مارس (آذار) تحديداً وقعت التفجيرات الإرهابية في أماكن عديدة في فرنسا.
ماذا تخبئ هذه السنة في أشهر فبراير (شباط) وأغسطس (آب) وأكتوبر (تشرين الأول)... وماذا بتاريخ 3 مارس (آذار) و28 سبتمبر (أيلول)؟
توقعات عامة لسنة 2017، ولكلّ برج سنوياً وشهرياً ويومياً، مع إرشادات وتوجيهات لتخطّي المصاعب وتحقيق الأهداف المرجوّة.
أبراج وحظوظ
هي سنة الميزان، فكوكب الحظ جوبيتير يزور هذا البرج حتى أكتوبر (تشرين الأول) ثمّ ينتقل إلى العقرب.
ونحن على أبواب عالم جديد وهو عصر الدلو، أي عصر المساواة والحرية والأخوّة، وهو بدأ يشقّ طريقه الصعبة.
من هي الأبراج الأكثر حظاً، ومن عليه أن يصبر قليلاً حتى فصل الخريف؟
صينياً، هي سنة الديك! ماذا تحمل لكلّ من مواليد الأبراج الصينية الأخرى؟
في الكتاب "طريق شاقة نحو السلام" أقوال وحِكم جديدة عند بداية كل شهر من كل برج.
تابعوا على "سيدتي نت " حصرياً بالفيديو توقعات ماغي فرح :