تعرُض MBC1 الفيلم الوثائقي "كواليس مسلسل عمر"، في جزأيْن، الذي يسلّط الضوء على التحضيرات السابقة للعمل والمرافقة له، إضافة إلى التفاصيل الإنتاجية والإخراجية واللوجستية التي استلزمتها صناعة المسلسل الذي يُعد الأضخم والأعلى كلفةً في تاريخ الصناعة التلفزيونية الحديثة في العالم العربي والمنطقة.
وخلال الفيلم الوثائقي، يتطرّق نجوم المسلسل وأبطاله إلى بعض ما مرَّوا به قبل وخلال التحضير النفسي والبدني والفني وراء الكواليس، كما يتحدّث كاتب المسلسل الدكتور وليد سيف عن عدد من الأمور التاريخية والوثائقية.
بموازاة ذلك، يسلّط الفيلم الوثائقي الضوء على المتطلّبات الإنتاجية التي أسهمت في نجاح المسلسل ووصوله إلى العالمية، كالفريق المُتخصّص الذي قام بتصميم وتنفيذ المكياج، من الشعر المستعار إلى خياطة اللحى وعلامات الشيخوخة وإصابات المعارك وغيرها من "خدع" المكياج وحرفه. كما يتعرّف المشاهدون على الفريق المشرف على تصميم الأزياء وتحويلها، عبر ورشة تصنيع خاصة بالعمل، من أقمشةٍ خام إلى ملابس ودروع للمثلين والكومبارس، فضلاً عن تصنيع آلاف قطع الإكسسوار خصيصاً للمسلسل، من سيوف ورماح ونبال وأقواس ومجانيق وسروجٍ للخيل وهوادج للجمال وصناديق للفِيَلَة وغيرها، ناهيك عن الحليّ والتماثيل والفخاريات والسجاد... الخ.
من جانبٍ آخر، يجول الفيلم الوثائقي على المدن والقرى والقلاع والحصون والقصور التي شُيّدت خصيصاً للعمل، ويتطرّق إلى المؤثّرات التكنولوجية والبصرية التي أسهمت في إبراز المعارك، وكيفية إدارة وتحريك الجموع الغفيرة على الأرض أثناء تصوير الحروب. كل ذلك يُضاف إلى تفاصيل التدريب على القتال، التي أشرف عليها مدرّبون عالميون، وهو ما يستحضره الممثل مهيار خضور الذي قام بتأدية دور خالد بن الوليد، حيث يتابع المشاهدون التدريبات المكثّفة والشاقّة في القتال القريب بالسيف والترس والرمح والخنجر وسواها من التقنيات والحركات القتالية الأخرى.
وخلال الفيلم الوثائقي، يتطرّق نجوم المسلسل وأبطاله إلى بعض ما مرَّوا به قبل وخلال التحضير النفسي والبدني والفني وراء الكواليس، كما يتحدّث كاتب المسلسل الدكتور وليد سيف عن عدد من الأمور التاريخية والوثائقية.
بموازاة ذلك، يسلّط الفيلم الوثائقي الضوء على المتطلّبات الإنتاجية التي أسهمت في نجاح المسلسل ووصوله إلى العالمية، كالفريق المُتخصّص الذي قام بتصميم وتنفيذ المكياج، من الشعر المستعار إلى خياطة اللحى وعلامات الشيخوخة وإصابات المعارك وغيرها من "خدع" المكياج وحرفه. كما يتعرّف المشاهدون على الفريق المشرف على تصميم الأزياء وتحويلها، عبر ورشة تصنيع خاصة بالعمل، من أقمشةٍ خام إلى ملابس ودروع للمثلين والكومبارس، فضلاً عن تصنيع آلاف قطع الإكسسوار خصيصاً للمسلسل، من سيوف ورماح ونبال وأقواس ومجانيق وسروجٍ للخيل وهوادج للجمال وصناديق للفِيَلَة وغيرها، ناهيك عن الحليّ والتماثيل والفخاريات والسجاد... الخ.
من جانبٍ آخر، يجول الفيلم الوثائقي على المدن والقرى والقلاع والحصون والقصور التي شُيّدت خصيصاً للعمل، ويتطرّق إلى المؤثّرات التكنولوجية والبصرية التي أسهمت في إبراز المعارك، وكيفية إدارة وتحريك الجموع الغفيرة على الأرض أثناء تصوير الحروب. كل ذلك يُضاف إلى تفاصيل التدريب على القتال، التي أشرف عليها مدرّبون عالميون، وهو ما يستحضره الممثل مهيار خضور الذي قام بتأدية دور خالد بن الوليد، حيث يتابع المشاهدون التدريبات المكثّفة والشاقّة في القتال القريب بالسيف والترس والرمح والخنجر وسواها من التقنيات والحركات القتالية الأخرى.