يحظى تمثال المغني الراحل جون لينون بآلاف الزوار سنوياً، لكن ما لا يلاحظه أحدٌ هو وجود امرأة تراقبه، أما السبب فهو طريف جداً.
أليدا رودريغيز (72 عامًا)، تعمل على حراسة نظارات لينون في وظيفة بدوام كامل، إذ تشهد حديقة جون لينون في العاصمة الكوبية هافانا قدوم آلاف السياح سنويًا من كافة أنحاء العالم لالتقاط صورة بالقرب من تمثال المغني الشهير، وتحتفظ أليدا بالنظارات في حقيبتها وقبل قدوم أي سائح تقوم بوضعها على التمثال بسرعة.
تداوم أليدا في الحديقة منذ الساعة الثامنة صباحًا وحتى الثامنة مساءً، وتدفع لها الحكومة 245 بيزو كوبي شهرياً، والسبب أن النظارات تضيع طوال الوقت.
تقول أليدا إن التمثال يستعمل الآن نظارته الثالثة، وزوج النظارات الثاني كان ملكًا لأليدا نفسها، وتوضح رودريغيز: «أحضرت النظارات معي ولكني التفتُّ بعيدًا وعندما نظرت مجددًا إلى التمثال اختفت النظارات».
وانتهى الأمر بأليدا أن تقف لمراقبة نظارات المغني الشهير من السرقة.
يذكر أن جون لينون كان مغنيًا وشاعرًا وعازف غيتار لفرقة البيتلز، بدأ مسيرته الفنية كعضو في الفرقة بليفربول- إنجلترا، وبعد توقف الفرقة عام 1970، أكمل مسيرته الفنية في الولايات المتحدة الأميركية.
أليدا رودريغيز (72 عامًا)، تعمل على حراسة نظارات لينون في وظيفة بدوام كامل، إذ تشهد حديقة جون لينون في العاصمة الكوبية هافانا قدوم آلاف السياح سنويًا من كافة أنحاء العالم لالتقاط صورة بالقرب من تمثال المغني الشهير، وتحتفظ أليدا بالنظارات في حقيبتها وقبل قدوم أي سائح تقوم بوضعها على التمثال بسرعة.
تداوم أليدا في الحديقة منذ الساعة الثامنة صباحًا وحتى الثامنة مساءً، وتدفع لها الحكومة 245 بيزو كوبي شهرياً، والسبب أن النظارات تضيع طوال الوقت.
تقول أليدا إن التمثال يستعمل الآن نظارته الثالثة، وزوج النظارات الثاني كان ملكًا لأليدا نفسها، وتوضح رودريغيز: «أحضرت النظارات معي ولكني التفتُّ بعيدًا وعندما نظرت مجددًا إلى التمثال اختفت النظارات».
وانتهى الأمر بأليدا أن تقف لمراقبة نظارات المغني الشهير من السرقة.
يذكر أن جون لينون كان مغنيًا وشاعرًا وعازف غيتار لفرقة البيتلز، بدأ مسيرته الفنية كعضو في الفرقة بليفربول- إنجلترا، وبعد توقف الفرقة عام 1970، أكمل مسيرته الفنية في الولايات المتحدة الأميركية.