قرر ابن فلسطيني أن يكرر ما قام به ابن مصري في أحداث فيلم «ساعة ونصف» والذي نال إعجاب الجمهور، وحصد الجوائز، وقرر أن تقوم أمه بدور «كريمة مختار» على أرض الواقع، حيث وضع أمه المسنة داخل سيارة أجرة وطلب من السائق توصيلها إلى أقصى مكان في غزة، وقد تركها السائق في موقف السيارات تحت البرد والمطر، حتى انتهى النهار وهي تنتظر أن يلحق بها ابنها حسب وعده، وحين لاحظ السائقون وجودها حملها أحدهم إلى بيته ولا زالت تقيم مع عائلته، وهي لا تعرف طريقة للاتصال بابنها.
وقد أثارت هذه الواقعة رواد مواقع التواصل الاجتماعي ضد هذا الابن العاق، وتعاطفوا مع «كريمة مختار» الفلسطينية، وتمنوا ألا يتخلى عنها السائق لأي سبب كما حدث في نهاية الفيلم.
وقد أثارت هذه الواقعة رواد مواقع التواصل الاجتماعي ضد هذا الابن العاق، وتعاطفوا مع «كريمة مختار» الفلسطينية، وتمنوا ألا يتخلى عنها السائق لأي سبب كما حدث في نهاية الفيلم.