وقف الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز، محافظ جدَّة، رئيس اللجنة العليا لمعرض جدَّة الدولي للكتاب 2016 يوم أمس الإثنين على الأعمال المنجزة بالمعرض قبيل انطلاقته على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبيَّة الخميس المقبل تحت رعاية الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكَّة المكرَّمة.
وخلال جولته التفقديَّة الثالثة على المعرض، وقف سموه على آليَّة العمل بغرفة العمليات التي تم تجهيزها لمراقبة المعرض تقنياً بهدف ضبط التنظيم والتأكد من كفاءة الأداء، وإنهاء المهام على أكمل وجه، وأبدى رضاه بسير العمل من مختلف الجهات في أكبر حدث من نوعه تشهده المنطقة، منوهاً إلى أنَّ المعرض بمختلف فعالياته وتجهيزاته سيكون عنصر جذب لمرتادي عروس البحر الأحمر من مختلف شرائح المجتمع.
كما أكد الأمير مشعل على دور الجهات المختصة لتهيئة كافة أسباب النجاح لهذا الحدث، الذي سيكون نقلة نوعيَّة في صناعة الثقافة، وداعماً لحركة النشر والتأليف، وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع. مشيداً بالخطوات الميدانيَّة التي تم إنجازها على أرض الواقع، والإجراءات المتخذة التي ترقى لمستوى أهداف المعرض، والتي تركز على نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع.
وشدَّد سموه على ضرورة تكثيف الجهود والتفاني لإظهار الحدث بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بصناعة الثقافة، وحركة التأليف والنشر بشكل عام، وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب. مشدداً على أهميَّة الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافيَّة والحضاريَّة، التي تشهدها محافظة جدَّة.
وثمّن الأمير مشعل بن ماجد دور الجهات المشاركة في الحدث تحقيقاً للتطلعات المخطط لها من قبل اللجان التنظيميَّة، وفي مقدمتها نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم، ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب لإثراء الحركة الفكريَّة والمعرفيَّة، والاهتمام بالأدباء والمثقفين والطلاب وكافة أفراد المجتمع.
وفي ختام جولته وجه كافة العاملين في المعرض على تقديم كل ما يسهم في تهيئة كافة أسباب النجاح لهذا الحدث الذي يعدُّ نقلة نوعيَّة في صناعة الثقافة، وداعماً لحركة النشر والتأليف، وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع.
وخلال جولته التفقديَّة الثالثة على المعرض، وقف سموه على آليَّة العمل بغرفة العمليات التي تم تجهيزها لمراقبة المعرض تقنياً بهدف ضبط التنظيم والتأكد من كفاءة الأداء، وإنهاء المهام على أكمل وجه، وأبدى رضاه بسير العمل من مختلف الجهات في أكبر حدث من نوعه تشهده المنطقة، منوهاً إلى أنَّ المعرض بمختلف فعالياته وتجهيزاته سيكون عنصر جذب لمرتادي عروس البحر الأحمر من مختلف شرائح المجتمع.
كما أكد الأمير مشعل على دور الجهات المختصة لتهيئة كافة أسباب النجاح لهذا الحدث، الذي سيكون نقلة نوعيَّة في صناعة الثقافة، وداعماً لحركة النشر والتأليف، وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع. مشيداً بالخطوات الميدانيَّة التي تم إنجازها على أرض الواقع، والإجراءات المتخذة التي ترقى لمستوى أهداف المعرض، والتي تركز على نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع.
وشدَّد سموه على ضرورة تكثيف الجهود والتفاني لإظهار الحدث بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بصناعة الثقافة، وحركة التأليف والنشر بشكل عام، وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب. مشدداً على أهميَّة الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافيَّة والحضاريَّة، التي تشهدها محافظة جدَّة.
وثمّن الأمير مشعل بن ماجد دور الجهات المشاركة في الحدث تحقيقاً للتطلعات المخطط لها من قبل اللجان التنظيميَّة، وفي مقدمتها نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم، ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب لإثراء الحركة الفكريَّة والمعرفيَّة، والاهتمام بالأدباء والمثقفين والطلاب وكافة أفراد المجتمع.
وفي ختام جولته وجه كافة العاملين في المعرض على تقديم كل ما يسهم في تهيئة كافة أسباب النجاح لهذا الحدث الذي يعدُّ نقلة نوعيَّة في صناعة الثقافة، وداعماً لحركة النشر والتأليف، وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع.