لافتات تندد بالإرهاب، حملها مئات الأطفال الذين ارتدوا الزي الفرعوني أثناء مشاركتهم فى مسيرة «فى حب مصر»، بمنطقة آثار الأهرامات، وذلك فى إطار مبادرة «طوف وشوف» التى أطلقتها وزارة الآثار أوائل العام الحالي، تحت رعاية الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، وبالتعاون مع جمعية «مصر الإرادة».
وخلال المسيرة توافد حوالي 400 طفل إلى هضبة الهرم الأكبر «خوفو»، مرددين الأغانى الوطنية، حاملين لافتات تندد بالأعمال الإرهابية.
المسيرة انطلقت تحت إشراف الدكتورة رشا كمال مديرة عام إدارة التنمية الثقافية بالوزارة، بمشاركة 400 طفل مرتدين الزي الفرعوني، وذلك في رسالة حب وسلام من الأهرامات تنديدًا بالإرهاب.
من جانبها قالت داليا الجوهري مدير عام التنمية الثقافية بقطاع الآثار الإسلامية، إن المسيرة شاركت فيها جمعية مصر الإرادة والقسم التعليمي، ومتحف الطفل بالمتحف المصري، وإدارة الوعي الأثري بمارينا.
تضمنت المسيرة فقرات عديدة بمشاركة بعض الإدارات التعليمية والمواهب الفنية للأطفال، كما شارك فيها أيضًا فريق الكشافة الجوية بقيادة محمد بهجت.
وقال أشرف محيي الدين، مدير منطقة آثار الهرم، إن هذه المرة الأولى التى تشهد فيها منطقة الأهرامات مسيرة للتنديد بالإرهاب، موضحًا أنه تم اختيار منطقة «الأهرامات» لإطلاق هذه المسيرة لأنها تعد أهم منطقة أثرية فى العالم، وهذه المسيرة تعد رسالة للعالم أجمع.
وخلال المسيرة توافد حوالي 400 طفل إلى هضبة الهرم الأكبر «خوفو»، مرددين الأغانى الوطنية، حاملين لافتات تندد بالأعمال الإرهابية.
المسيرة انطلقت تحت إشراف الدكتورة رشا كمال مديرة عام إدارة التنمية الثقافية بالوزارة، بمشاركة 400 طفل مرتدين الزي الفرعوني، وذلك في رسالة حب وسلام من الأهرامات تنديدًا بالإرهاب.
من جانبها قالت داليا الجوهري مدير عام التنمية الثقافية بقطاع الآثار الإسلامية، إن المسيرة شاركت فيها جمعية مصر الإرادة والقسم التعليمي، ومتحف الطفل بالمتحف المصري، وإدارة الوعي الأثري بمارينا.
تضمنت المسيرة فقرات عديدة بمشاركة بعض الإدارات التعليمية والمواهب الفنية للأطفال، كما شارك فيها أيضًا فريق الكشافة الجوية بقيادة محمد بهجت.
وقال أشرف محيي الدين، مدير منطقة آثار الهرم، إن هذه المرة الأولى التى تشهد فيها منطقة الأهرامات مسيرة للتنديد بالإرهاب، موضحًا أنه تم اختيار منطقة «الأهرامات» لإطلاق هذه المسيرة لأنها تعد أهم منطقة أثرية فى العالم، وهذه المسيرة تعد رسالة للعالم أجمع.
