واصل معرض جدَّة الدولي للكتاب، في نسخته الثانية، استقبال أكثر من 75 ألف زائر، منذ افتتاحه الخميس الماضي، حيث اشتمل المعرض على مشاركة أكثر من 450 دار نشر، بالإضافة إلى زيادة عدد الكتاب والكاتبات، لتوقيع إصداراتهم الجديدة.
ومن خلال زيارة «سيدتي» للمعرض، ومقارنةً بالأيام الثلاثة الأولى من معرض العام الماضي، والذي بلغ عدد زواره 150 ألف زائر، حسب الإحصاءات الرسميَّة، فقد انخفض العدد هذا العام إلى النصف؛ لعوامل عدة ربما تعود إلى عدم معرفة الكثيرين بإعادة إقامة المعرض للمرَّة الثانية، أو عوامل اقتصاديَّة خاصة، إضافة إلى استبعاد 280 كتابًا من المعرض قبيل الانطلاق؛ بسبب وجود ملاحظات عليها.
وعن الإقبال على الكتب وشرائها، أوضح محمد باغميان، مسؤول مبيعات في إحدى دور النشر المشاركة، أنَّ حجم المبيعات لدينا مقارنة بالعام الماضي ضعيف جدًا، مرجحًا السبب إلى المدارس، ووجود كثيرين في أعمالهم خلال فترة افتتاح المعرض صباحًا وقصر الفترة المسائيَّة.
أما سيدة الأعمال والمصممة رانية خوقير، فقالت عن المعرض: «برغم زيارتي له العام الماضي فإنَّني وجدت هذا العام الإبداع في التنظيم وزيادة المساحة، وأنَّ عدد دور النشر أفضل من سابقه، واللافت وجود الأركان المخصصة للطفل، وهذا شيء أسعدني، ونتمنى أن يزيد كل عام.
ومن خلال زيارة «سيدتي» للمعرض، ومقارنةً بالأيام الثلاثة الأولى من معرض العام الماضي، والذي بلغ عدد زواره 150 ألف زائر، حسب الإحصاءات الرسميَّة، فقد انخفض العدد هذا العام إلى النصف؛ لعوامل عدة ربما تعود إلى عدم معرفة الكثيرين بإعادة إقامة المعرض للمرَّة الثانية، أو عوامل اقتصاديَّة خاصة، إضافة إلى استبعاد 280 كتابًا من المعرض قبيل الانطلاق؛ بسبب وجود ملاحظات عليها.
وعن الإقبال على الكتب وشرائها، أوضح محمد باغميان، مسؤول مبيعات في إحدى دور النشر المشاركة، أنَّ حجم المبيعات لدينا مقارنة بالعام الماضي ضعيف جدًا، مرجحًا السبب إلى المدارس، ووجود كثيرين في أعمالهم خلال فترة افتتاح المعرض صباحًا وقصر الفترة المسائيَّة.
أما سيدة الأعمال والمصممة رانية خوقير، فقالت عن المعرض: «برغم زيارتي له العام الماضي فإنَّني وجدت هذا العام الإبداع في التنظيم وزيادة المساحة، وأنَّ عدد دور النشر أفضل من سابقه، واللافت وجود الأركان المخصصة للطفل، وهذا شيء أسعدني، ونتمنى أن يزيد كل عام.