ناشد مواطن وزارة التجارة السعودية بالتدخل السريع، ومعاقبة أحد المحلات التجارية بعد أن اكتشف أنه يعرض ويبيع "دمى عبدة الشيطان"! مبيناً أهمية التحرك عاجلاً، ومباشرة الموقع، ومصادرة الألعاب المخالفة من الرفوف قبل أن تنتشر بين الأطفال، وفرض العقوبات اللازمة، والغرامات على صاحب المحل، وكل مَن ساهم في تمرير تلك الألعاب إلى الأسواق.
وقال المواطن عبدالعزيز الشمري حول تفاصيل الواقعة: توجهت مساءً مع طفلتي إلى أحد المحال المتخصصة في بيع ألعاب الأطفال، ويقع تحديداً على طريق خريص في الرياض لشراء بعض الألعاب لها، وحينما دخلت المحل تفاجأت بوجود دمى معروضة في رفوف المحل على هيئة شخصيات شيطانية، ولها قرون وأسنان بيضاء، وتطلق ضحكات مرعبة ومفزعة عند لمسها، وتحمل في يدها عصا تسمى بـ "ذيل الشيطان". وفقاً لـ "الوكالات".
وأكد أن هذه النوعية من الألعاب تمثل عداءً صريحاً للإسلام، وهدماً علنياً لعقيدة النشء؛ ويجب التصدي لذلك، كون الألعاب تشكِّل جانباً مهماً في حياة أطفالنا، حيث يتعلمون منها إضافة إلى لهوهم بها، لذا يجب على أولياء الأمور انتقاء الألعاب لهم بعناية وحذر، واختيار تلك التي تثري تفكيرهم، وتنمي روح الإبداع وحب التعلم والابتكار لديهم.
وقال المواطن عبدالعزيز الشمري حول تفاصيل الواقعة: توجهت مساءً مع طفلتي إلى أحد المحال المتخصصة في بيع ألعاب الأطفال، ويقع تحديداً على طريق خريص في الرياض لشراء بعض الألعاب لها، وحينما دخلت المحل تفاجأت بوجود دمى معروضة في رفوف المحل على هيئة شخصيات شيطانية، ولها قرون وأسنان بيضاء، وتطلق ضحكات مرعبة ومفزعة عند لمسها، وتحمل في يدها عصا تسمى بـ "ذيل الشيطان". وفقاً لـ "الوكالات".
وأكد أن هذه النوعية من الألعاب تمثل عداءً صريحاً للإسلام، وهدماً علنياً لعقيدة النشء؛ ويجب التصدي لذلك، كون الألعاب تشكِّل جانباً مهماً في حياة أطفالنا، حيث يتعلمون منها إضافة إلى لهوهم بها، لذا يجب على أولياء الأمور انتقاء الألعاب لهم بعناية وحذر، واختيار تلك التي تثري تفكيرهم، وتنمي روح الإبداع وحب التعلم والابتكار لديهم.