تعرفي على المستحضرات وكيف يعمل على بشرتك:
لأكثر من 20 عامًا، رافقت شانيل CHANEL النساء في كل بعد من أبعاد حياتهن، وخلقت صلات بين بيئتهن ونمط حياتهن وجمالهن. وقد أدى هذا المفهوم إلى خلق توجه جديد للدراسات التي يجريها مركز الأبحاث لدى شانيل CHANEL بشأن علامات التقدم في السن. اليوم، تقوم المختبرات باستكشاف وسيلة أخرى تسمح للنساء بالاعتناء بأنفسهن تعاكس مفهوم "مكافحة علامات التقدّم في السن" وهي إطالة أمد العمر. وهذه المقاربة النشطة هي لكل النساء اللواتي يرغبن في الحفاظ على منبع جمالهن وتنميته مع البقاء وفيات لأنفسهن.
إلهام فريد
استقى مركز الأبحاث لدى شانيل CHANEL إلهامه من مناطق غير نمطية من العالم، تُسمّى المناطق الزرقاء، ويتميز سكانها بأمد عمر طويل بشكل استثنائي. فضلًا عن النظام الإيكولوجي اللافت للنظر، يتشارك سكان تلك المناطق أسلوب حياة يقوم على أربعة عوامل مشتركة رئيسية هي: نظام غذائي صحي ومتوازن، ممارسة النشاط البدني بانتظام، وإدارة أفضل للإجهاد وبنية اجتماعية متماسكة.
خزان من أمد الحياة الطويل
عبر مقارنة البيانات التي تم جمعها حول علامات تقدم البشرة بالسن مع أحدث الدراسات التي تتمحور حول أمد العمر الطويل، حدد مركز الأبحاث لدى شانيل CHANEL تشابهًا بين سلوك المعمرين وبين الناس الذين تحافظ بشرتهم على مظهر شاب لمدى طويل. وقد توصّل إلى أربع آليات أساسية تطيل عمر البشرة:
- الطاقة الخلوية المماثلة لممارسة الرياضة البدنية اليومية.
- الأيض الخلوي الذي لا يقل أهمية عن اتباع نظام غذائي متوازن.
- التكيف مع الإجهاد الخلوي هو أمر أساسي في مواجهة ضغوطات الحياة اليومية.
- الاتصالات بين الخلايا ضرورية لصحة البشرة.
ثلاثة مكوّنات نشطة خاصّة بشانيل CHANEL
تزخر المناطق الزرقاء، وهي مصادر الإلهام الفعلية، بالنباتات التي تشتهر بقوتها وفعاليتها. لذا، ركز مركز البحوث لدى شانيل CHANEL اهتمامه على النباتات المغذية المستوطنة في هذه المناطق، واختار مزيج من ثلاثة عناصر قادرة على التدخل على المستويات الأربعة المذكورة آنفًا: القهوة الخضراء من كوستاريكا، والزيتون سردينيا، والمصطكي من اليونان. ثم، تماشيًا مع خبرته، جمع مركز البحوث بين قوة الطبيعة والتكنولوجيا الطليعية، ليبتكر مكوّنات نشطة نقية وفعالة. تقوم هذه المكونات الثلاثة، المركّزة بدقّة عبر عملية استخلاص خاصّة، بإطالة أمد عمر البشرة وتفعيل نضارتها. تطبيق بعد تطبيق، تبدو البشرة أكثر شبابًا وصحة، سلاسة، قوّة وبلون موحّد.
منتج شامل للعناية بالبشرة
لا يركّز بلو سيروم BLUE SERUM على مكافحة علامات التقدم في السن، بل اتباع نظام جديد يحافظ على شباب البشرة، لتصبح المرأة عنصرًا فاعلًا في عملية الحفاظ على جمالها. يشكّل بلو سيروم BLUE SERUM خطوة تمهيدية لأي روتين جمالي يومي بما أنه يتماشى مع كل مستحضرات العناية بالبشرة.
لأكثر من 20 عامًا، رافقت شانيل CHANEL النساء في كل بعد من أبعاد حياتهن، وخلقت صلات بين بيئتهن ونمط حياتهن وجمالهن. وقد أدى هذا المفهوم إلى خلق توجه جديد للدراسات التي يجريها مركز الأبحاث لدى شانيل CHANEL بشأن علامات التقدم في السن. اليوم، تقوم المختبرات باستكشاف وسيلة أخرى تسمح للنساء بالاعتناء بأنفسهن تعاكس مفهوم "مكافحة علامات التقدّم في السن" وهي إطالة أمد العمر. وهذه المقاربة النشطة هي لكل النساء اللواتي يرغبن في الحفاظ على منبع جمالهن وتنميته مع البقاء وفيات لأنفسهن.
إلهام فريد
استقى مركز الأبحاث لدى شانيل CHANEL إلهامه من مناطق غير نمطية من العالم، تُسمّى المناطق الزرقاء، ويتميز سكانها بأمد عمر طويل بشكل استثنائي. فضلًا عن النظام الإيكولوجي اللافت للنظر، يتشارك سكان تلك المناطق أسلوب حياة يقوم على أربعة عوامل مشتركة رئيسية هي: نظام غذائي صحي ومتوازن، ممارسة النشاط البدني بانتظام، وإدارة أفضل للإجهاد وبنية اجتماعية متماسكة.
خزان من أمد الحياة الطويل
عبر مقارنة البيانات التي تم جمعها حول علامات تقدم البشرة بالسن مع أحدث الدراسات التي تتمحور حول أمد العمر الطويل، حدد مركز الأبحاث لدى شانيل CHANEL تشابهًا بين سلوك المعمرين وبين الناس الذين تحافظ بشرتهم على مظهر شاب لمدى طويل. وقد توصّل إلى أربع آليات أساسية تطيل عمر البشرة:
- الطاقة الخلوية المماثلة لممارسة الرياضة البدنية اليومية.
- الأيض الخلوي الذي لا يقل أهمية عن اتباع نظام غذائي متوازن.
- التكيف مع الإجهاد الخلوي هو أمر أساسي في مواجهة ضغوطات الحياة اليومية.
- الاتصالات بين الخلايا ضرورية لصحة البشرة.
ثلاثة مكوّنات نشطة خاصّة بشانيل CHANEL
تزخر المناطق الزرقاء، وهي مصادر الإلهام الفعلية، بالنباتات التي تشتهر بقوتها وفعاليتها. لذا، ركز مركز البحوث لدى شانيل CHANEL اهتمامه على النباتات المغذية المستوطنة في هذه المناطق، واختار مزيج من ثلاثة عناصر قادرة على التدخل على المستويات الأربعة المذكورة آنفًا: القهوة الخضراء من كوستاريكا، والزيتون سردينيا، والمصطكي من اليونان. ثم، تماشيًا مع خبرته، جمع مركز البحوث بين قوة الطبيعة والتكنولوجيا الطليعية، ليبتكر مكوّنات نشطة نقية وفعالة. تقوم هذه المكونات الثلاثة، المركّزة بدقّة عبر عملية استخلاص خاصّة، بإطالة أمد عمر البشرة وتفعيل نضارتها. تطبيق بعد تطبيق، تبدو البشرة أكثر شبابًا وصحة، سلاسة، قوّة وبلون موحّد.
منتج شامل للعناية بالبشرة
لا يركّز بلو سيروم BLUE SERUM على مكافحة علامات التقدم في السن، بل اتباع نظام جديد يحافظ على شباب البشرة، لتصبح المرأة عنصرًا فاعلًا في عملية الحفاظ على جمالها. يشكّل بلو سيروم BLUE SERUM خطوة تمهيدية لأي روتين جمالي يومي بما أنه يتماشى مع كل مستحضرات العناية بالبشرة.