في حين خلت أروقة معرض الكتاب من الزوار وقت غروب الشمس، إلا أن الجلسات الخارجية للمعرض الدولي للكتاب بنسخته الثانية اكتظت بالعوائل، حيث جذبت أنسام الهواء الباردة الزائرين لاستنشاق هواء البحر.
(سيدتي نت) تجولت بين المنطقة المفتوحة من معرض الكتاب، ورصدت آراء البعض حول تفضيلهم الجلوس بالخارج.
بداية تقول السيدة «حليمة صواف» 55عامًا: فضلت أن أجلس هنا بالخارج أمام البحر فالهواء جميل لا يعوض، وأنا لا أقوى على السير فترات طويلة، لهذا أنتظر بناتي يتجولن بالمعرض وأنا أجلس هنا بهدوء.
«فوزية الشمري» معلمة - 39 عامًا، فضلت أن تجلس لمشاهدة غروب الشمس قبل التجول بالمعرض فتقول: أتيت مع أختي وقت المغرب فجلسنا هنا قليلاً؛ للاستمتاع بمنظر الغروب ومن ثم نبدأ جولتنا بحماس.
«أحمد سعيد» أخصائي أطفال - 30 عامًا يقول: بعد أن اشتريت أنا وزوجتي بعض الكتب فضلنا تصفحها هنا قرب البحر، والاستمتاع ببعض الوجبات الخفيفة خاصة وأن منظر البحر من هذه المنطقة يدعو إلى الاسترخاء والهدوء بعيدًا عن صخب الكورنيش الخارجي.
(سيدتي نت) تجولت بين المنطقة المفتوحة من معرض الكتاب، ورصدت آراء البعض حول تفضيلهم الجلوس بالخارج.
بداية تقول السيدة «حليمة صواف» 55عامًا: فضلت أن أجلس هنا بالخارج أمام البحر فالهواء جميل لا يعوض، وأنا لا أقوى على السير فترات طويلة، لهذا أنتظر بناتي يتجولن بالمعرض وأنا أجلس هنا بهدوء.
«فوزية الشمري» معلمة - 39 عامًا، فضلت أن تجلس لمشاهدة غروب الشمس قبل التجول بالمعرض فتقول: أتيت مع أختي وقت المغرب فجلسنا هنا قليلاً؛ للاستمتاع بمنظر الغروب ومن ثم نبدأ جولتنا بحماس.
«أحمد سعيد» أخصائي أطفال - 30 عامًا يقول: بعد أن اشتريت أنا وزوجتي بعض الكتب فضلنا تصفحها هنا قرب البحر، والاستمتاع ببعض الوجبات الخفيفة خاصة وأن منظر البحر من هذه المنطقة يدعو إلى الاسترخاء والهدوء بعيدًا عن صخب الكورنيش الخارجي.