كشفت مصادر في وزارة الخارجية السعودية، أن جثامين القتلى السعوديين السبعة في هجوم إسطنبول ستصل على دفعتين إلى البلاد، مؤكدة تكفل الدولة بعلاج مصابي الهجوم حتى عودتهم إلى أرض الوطن.وقد وصلت الدفعة الأولى فجر اليوم بينما ستصل الدفعة الثانية غداً.
وعند وصول الجثامين خيَّم الحزن على مطار الملك عبدالعزيز في جدة، حيث حضر أهالي ضحايا التفجير لتسلم جثامينهم، وهم التوأم محمد وأحمد ابنا سعود بن عبدالوهاب الفضل، ووسام الجفري، ولبنى غزنوي.
وستقام صلاة الجنازة على الفقيدين التوأمين عقب صلاة الظهر في مسجد الجفالي، ويوارى جثمانهما الثرى في مقابر أمِّنا حواء بجدة، أما جثمان الغزنوي فسيوارى الثرى في مقابر المعلاة بالعاصمة المقدسة، بينما يوارى جثمان الجفري الثرى في مكة المكرمة.
وقال عبدالله محمد الرشيدان، نائب القنصل العام الوزير المفوض في القنصلية العامة بإسطنبول: إن المحصلة النهائية لأعداد السعوديين الذين قُتلوا في الهجوم، بلغت 7 أشخاص "4 سيدات و3 رجال"، بينما بلغ عدد المصابين 13 مصاباً (6 سيدات و7 رجال".
وأوضح الرشيدان أن القنصلية السعودية في إسطنبول تعمل على إنهاء الإجراءات المتخذة من الجهات الحكومية التركية المختصة فيما يخص نقل الجثث، مؤكداً أن الدولة تكفلت بجميع مصاريف العلاج للمصابين حتى عودتهم إلى أرض الوطن.
وعند وصول الجثامين خيَّم الحزن على مطار الملك عبدالعزيز في جدة، حيث حضر أهالي ضحايا التفجير لتسلم جثامينهم، وهم التوأم محمد وأحمد ابنا سعود بن عبدالوهاب الفضل، ووسام الجفري، ولبنى غزنوي.
وستقام صلاة الجنازة على الفقيدين التوأمين عقب صلاة الظهر في مسجد الجفالي، ويوارى جثمانهما الثرى في مقابر أمِّنا حواء بجدة، أما جثمان الغزنوي فسيوارى الثرى في مقابر المعلاة بالعاصمة المقدسة، بينما يوارى جثمان الجفري الثرى في مكة المكرمة.
وقال عبدالله محمد الرشيدان، نائب القنصل العام الوزير المفوض في القنصلية العامة بإسطنبول: إن المحصلة النهائية لأعداد السعوديين الذين قُتلوا في الهجوم، بلغت 7 أشخاص "4 سيدات و3 رجال"، بينما بلغ عدد المصابين 13 مصاباً (6 سيدات و7 رجال".
وأوضح الرشيدان أن القنصلية السعودية في إسطنبول تعمل على إنهاء الإجراءات المتخذة من الجهات الحكومية التركية المختصة فيما يخص نقل الجثث، مؤكداً أن الدولة تكفلت بجميع مصاريف العلاج للمصابين حتى عودتهم إلى أرض الوطن.