هناك الكثير من الشروط والمتطلبات لافتتاح مراكز نسائية، ولهذا السبب قامت المواطنة داليا عبدالله بتحويل منزلها الواقع في مدينة خميس مشيط إلى مركز للراغبات في تعلم فنون التجميل وتدريبهن على أحدث الصيحات في هذا المجال.
وذكرت داليا أنها واجهت الكثير من العقبات الاجتماعية لتحقيق حلمها في نشاط التجميل، حيث بدأت في ذلك بعد إكمال دراستها الجامعية، وبدأت أسرتها في دعمها، خصوصاً والدتها التي ساعدتها في افتتاح قسم خاص لتدريب الراغبات في تعلم هذه المهنة، وذلك في منزلها الخاص، وفقاً لصحيفة "الوطن".
وأشارت داليا إلى أنها تزوجت وكان عمرها "14 عاماً"، وكانت تدرس في المتوسطة، وتحملت مسؤولية الدراسة والأولاد في آن واحد، وكافحت وأصرت على تكملة دراستها الجامعية، وأخذت دورات كثيرة في التجميل حتى تنمي موهبتها، وبعد أن أتقنت هذه الموهبة، بدأت تعليم موهبتها داخل محيط أسرتها وصديقاتها حتى اشتهرت في هذا المجال.
وذكرت داليا أنها واجهت الكثير من العقبات الاجتماعية لتحقيق حلمها في نشاط التجميل، حيث بدأت في ذلك بعد إكمال دراستها الجامعية، وبدأت أسرتها في دعمها، خصوصاً والدتها التي ساعدتها في افتتاح قسم خاص لتدريب الراغبات في تعلم هذه المهنة، وذلك في منزلها الخاص، وفقاً لصحيفة "الوطن".
وأشارت داليا إلى أنها تزوجت وكان عمرها "14 عاماً"، وكانت تدرس في المتوسطة، وتحملت مسؤولية الدراسة والأولاد في آن واحد، وكافحت وأصرت على تكملة دراستها الجامعية، وأخذت دورات كثيرة في التجميل حتى تنمي موهبتها، وبعد أن أتقنت هذه الموهبة، بدأت تعليم موهبتها داخل محيط أسرتها وصديقاتها حتى اشتهرت في هذا المجال.