التقت الملكة رانيا العبدالله مجموعة من السيدات الناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة موقع "الفيسبوك".
وكان اللقاء الذي نظم في مطعم "كان زمان"، قدمت مؤسسة المجموعة الفيسبوكية "سيدات نشميات" إيناس شاهين نبذة عن أهداف المجموعة التي أطلقت في تشرين الأول عام 2015 وأصبحت تضم 41 ألف مشاركة من داخل وخارج المملكة.
وأعربت الملكة رانيا العبد الله عن فخرها بوجود مثل هذه المجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي، مؤكدة على بث الوعي والإيجابية في المجتمع من خلال الانترنت باعتباره الأسرع في الوصول إلى الجميع بلا حواجز.
وأبدت إعجابها بالمواضيع التي يتم طرحها من خلال هذه المجموعة لمساندة ودعم المرأة وقضاياها، مشيرة الى أهمية توسيع دائرة التأثير الإيجابي على المجتمع وتحصين فكر أبنائنا لا أن يكونوا عرضة للمؤثرات والأفكار التي لا تمثل قيمنا.
وقالت "طرحكم لقضايا التعليم أمر هام باعتباره أولوية وطنية يبدأ بتمكين المعلم وتدريبه وتطوير المناهج لنعيد الألق لنظامنا التعليمي".
وكانت شاهين قد أشارت الى أن هذه المجموعة أصبحت بمثابة ملتقى نسائي يهدف إلى الارتقاء بفكر المرأة وتوعيتها لأهمية دورها بالمجتمع الافتراضي "أون لاين" والتواصل الاجتماعي.
ونجحت هذه المجموعة في عرض العديد من المواضيع والاستفسارات لتخصصات ومجالات مختلفة من طب وقانون وعلم نفس وطفولة وتعليم.
وتعمل المجموعة على تعزز جهود محاربة العنصرية وإثارة الفتن، وتحفيز الإيجابية واحترام الآخر بغض النظر عن الاختلافات.
واشتمل اللقاء على مداخلات من السيدات النشميات المشاركات في المجموعة حيث جرى الحديث عن قضايا يتم تناولها في المجموعة ومنها التثقيف الصحي وبعض التجارب الشخصية الإيجابية لتعميم أثرها على الجميع، كما تم عرض إجابات نتائج استبيان تعليمي تضمن العديد من الأسئلة التي طرحت خلال المجموعة حول دور المعلم والمناهج والبيئة المدرسية في توفير تعليم نوعي.
وكان اللقاء الذي نظم في مطعم "كان زمان"، قدمت مؤسسة المجموعة الفيسبوكية "سيدات نشميات" إيناس شاهين نبذة عن أهداف المجموعة التي أطلقت في تشرين الأول عام 2015 وأصبحت تضم 41 ألف مشاركة من داخل وخارج المملكة.
وأعربت الملكة رانيا العبد الله عن فخرها بوجود مثل هذه المجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي، مؤكدة على بث الوعي والإيجابية في المجتمع من خلال الانترنت باعتباره الأسرع في الوصول إلى الجميع بلا حواجز.
وأبدت إعجابها بالمواضيع التي يتم طرحها من خلال هذه المجموعة لمساندة ودعم المرأة وقضاياها، مشيرة الى أهمية توسيع دائرة التأثير الإيجابي على المجتمع وتحصين فكر أبنائنا لا أن يكونوا عرضة للمؤثرات والأفكار التي لا تمثل قيمنا.
وقالت "طرحكم لقضايا التعليم أمر هام باعتباره أولوية وطنية يبدأ بتمكين المعلم وتدريبه وتطوير المناهج لنعيد الألق لنظامنا التعليمي".
وكانت شاهين قد أشارت الى أن هذه المجموعة أصبحت بمثابة ملتقى نسائي يهدف إلى الارتقاء بفكر المرأة وتوعيتها لأهمية دورها بالمجتمع الافتراضي "أون لاين" والتواصل الاجتماعي.
ونجحت هذه المجموعة في عرض العديد من المواضيع والاستفسارات لتخصصات ومجالات مختلفة من طب وقانون وعلم نفس وطفولة وتعليم.
وتعمل المجموعة على تعزز جهود محاربة العنصرية وإثارة الفتن، وتحفيز الإيجابية واحترام الآخر بغض النظر عن الاختلافات.
واشتمل اللقاء على مداخلات من السيدات النشميات المشاركات في المجموعة حيث جرى الحديث عن قضايا يتم تناولها في المجموعة ومنها التثقيف الصحي وبعض التجارب الشخصية الإيجابية لتعميم أثرها على الجميع، كما تم عرض إجابات نتائج استبيان تعليمي تضمن العديد من الأسئلة التي طرحت خلال المجموعة حول دور المعلم والمناهج والبيئة المدرسية في توفير تعليم نوعي.