اتخذت هيئة «المعرفة والتنمية البشرية» في دبي بعض الإجراءات في تحديد مواقف خاصة بالنساء والعائلات، ومسارات للمكفوفين، وفريق مدرب للتعامل مع كبار السن وذوي الإعاقة؛ بهدف إسعاد مراجعيها الذين بادر عدد منهم إلى الترويج لهذه الفكرة المبتكرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال نشر صور لها.
وقال مدير تجارب سعادة المتعاملين في الهيئة، محمد السويدي: إن الموظفين والمراجعين يحظون بمعاملة متساوية، وقد تم استبدال مصطلح مراجع بضيف، يعامل وفقًا لعادات وتقاليد المجتمع الإماراتي الأصيلة، التي تفرض كرم وحسن الضيافة، منذ الوصول إلى مقر الهيئة حتى إنجاز معاملاتهم في أسرع وقت ومغادرتها، وذلك وفقًا لما جاء في الإمارات اليوم.
وحسب السويدي، فإن أحد موظفي الهيئة رصد اضطرار الموظفات النساء إلى الوقوف في المواقف الأخيرة للهيئة، والسير مسافة طويلة للوصول إلى مكاتبهن، خصوصًا من يتمتعن بالدوام المرن، لكونهن أمهات، يأتين متأخرات عن موعد دوام الموظفين الرجال، فتقدم بفكرة مبتكرة إلى إدارة الهيئة للنظر إلى هذه الفئة، وغيرهن من المراجعات اللاتي يتعرضن للمشكلة نفسها؛ من خلال تخصيص مواقف قريبة من مدخل الهيئة تسهيلاً عليهن، وسارعت الهيئة إلى تنفيذ الفكرة وتحويلها إلى واقع، الأمر الذي لاقى قبولاً واستحسانًا كبيرًا من قبل الموظفات والمراجعات.
وعملت الهيئة على تطوير الفكرة، والنظر إلى الفئات الأخرى الأكثر حاجة إلى خدمة المواقف القريبة من مدخل الهيئة، فأضافت إليها مواقف خاصة للعائلات، وأخرى لكبار السن وفئة ذوي الإعاقة، كما قضت على المشاهد العشوائية التي تشهدها الكثير من المواقف، ووضعتها في قالب منظم يخدم الفئات المتعاملة كافة مع الهيئة.
وقال مدير تجارب سعادة المتعاملين في الهيئة، محمد السويدي: إن الموظفين والمراجعين يحظون بمعاملة متساوية، وقد تم استبدال مصطلح مراجع بضيف، يعامل وفقًا لعادات وتقاليد المجتمع الإماراتي الأصيلة، التي تفرض كرم وحسن الضيافة، منذ الوصول إلى مقر الهيئة حتى إنجاز معاملاتهم في أسرع وقت ومغادرتها، وذلك وفقًا لما جاء في الإمارات اليوم.
وحسب السويدي، فإن أحد موظفي الهيئة رصد اضطرار الموظفات النساء إلى الوقوف في المواقف الأخيرة للهيئة، والسير مسافة طويلة للوصول إلى مكاتبهن، خصوصًا من يتمتعن بالدوام المرن، لكونهن أمهات، يأتين متأخرات عن موعد دوام الموظفين الرجال، فتقدم بفكرة مبتكرة إلى إدارة الهيئة للنظر إلى هذه الفئة، وغيرهن من المراجعات اللاتي يتعرضن للمشكلة نفسها؛ من خلال تخصيص مواقف قريبة من مدخل الهيئة تسهيلاً عليهن، وسارعت الهيئة إلى تنفيذ الفكرة وتحويلها إلى واقع، الأمر الذي لاقى قبولاً واستحسانًا كبيرًا من قبل الموظفات والمراجعات.
وعملت الهيئة على تطوير الفكرة، والنظر إلى الفئات الأخرى الأكثر حاجة إلى خدمة المواقف القريبة من مدخل الهيئة، فأضافت إليها مواقف خاصة للعائلات، وأخرى لكبار السن وفئة ذوي الإعاقة، كما قضت على المشاهد العشوائية التي تشهدها الكثير من المواقف، ووضعتها في قالب منظم يخدم الفئات المتعاملة كافة مع الهيئة.