أصبحت القهوة اليوم من أكثر المشروبات استهلاكًا في العالم، إذ بات من الصعب الاستغناء عنها، حيث تعدّ شكلاً من أشكال الرفاهية، ولكنها رفاهية في متناول الجميع، وتشير التقديرات إلى أن عدد فناجين القهوة المستهلكة في شتى أرجاء العالم يصل إلى أكثر من ملياري فنجان يوميًا.
وفي هذا الصدد أكد علماء النفس، على أن الرجال ذوي الثقافة التقليدية ربما لا يعرفون ما يعنيه إعداد فنجان من القهوة للمرأة، ولكن الأبحاث السلوكية والنفسية بيّنت للكثيرين منهم المفعول السحري الأكبر للقهوة على النساء، عندما يقدمها لها شريكها في أوقات معينة، وخاصة في الصباح، أو قبل ممارسة العلاقة الحميمة.
وقال العلماء، إذا أردت من شريكة حياتك أن تكون دافئة المشاعر معك، فما عليك سوى أن تقدم لها يوميًا فنجانًا من القهوة تعدّه بنفسك، لأن ذلك له صدى أكبر من صدى الكلمات في التعبير عن حبك لها.
وخص العلماء بهذه النصيحة الرجال الذين لا يقومون بلفتات رومانسية من حين إلى آخر يسعدون بها زوجاتهم، مؤكدين، أن مثل هذا التصرف البسيط لا ينقص من رجولتهم، بل على العكس يعود على علاقاتهم الزوجية بالكثير من الفوائد.
ويعتقد العلماء، أن الرجال غير مطالبين باستيعاب جميع احتياجات النساء، ولكن باستطاعتهم عن طريق لفتات بسيطة، مثل إعداد فنجان من القهوة أن يقدموا أكبر عربون على محبتهم لزوجاتهم، ويجعلون تلك التصرفات البسيطة تتكلم بدلاً عنهم، وتختزل مشاعرهم التي ربما تعجز ألسنتهم عن البوح بها.
وعلى الرغم من أن مقدار الرضا عن الحياة الزوجية عند النساء يختلف بين امرأة وأخرى، إلا أن مركز «الشعور بالرضا» في المخ لم يرتبط فقط بالهدايا المادية والثمينة التي يقدمها الرجل للمرأة، بل أيضًا بالمعاملة اللطيفة، بحسب «العرب» اللندنية.
وأكد العلماء على أن دعوة الزوجة إلى احتساء فنجان من القهوة تمثل هدية ثمينة في المعنى وليس في القيمة المادية، على غرار الهدايا الثمينة التي يعتقد الرجل بأنه لا يستطيع استمالة مشاعر المرأة إلا من خلالها.
وفي هذا الصدد أكد علماء النفس، على أن الرجال ذوي الثقافة التقليدية ربما لا يعرفون ما يعنيه إعداد فنجان من القهوة للمرأة، ولكن الأبحاث السلوكية والنفسية بيّنت للكثيرين منهم المفعول السحري الأكبر للقهوة على النساء، عندما يقدمها لها شريكها في أوقات معينة، وخاصة في الصباح، أو قبل ممارسة العلاقة الحميمة.
وقال العلماء، إذا أردت من شريكة حياتك أن تكون دافئة المشاعر معك، فما عليك سوى أن تقدم لها يوميًا فنجانًا من القهوة تعدّه بنفسك، لأن ذلك له صدى أكبر من صدى الكلمات في التعبير عن حبك لها.
وخص العلماء بهذه النصيحة الرجال الذين لا يقومون بلفتات رومانسية من حين إلى آخر يسعدون بها زوجاتهم، مؤكدين، أن مثل هذا التصرف البسيط لا ينقص من رجولتهم، بل على العكس يعود على علاقاتهم الزوجية بالكثير من الفوائد.
ويعتقد العلماء، أن الرجال غير مطالبين باستيعاب جميع احتياجات النساء، ولكن باستطاعتهم عن طريق لفتات بسيطة، مثل إعداد فنجان من القهوة أن يقدموا أكبر عربون على محبتهم لزوجاتهم، ويجعلون تلك التصرفات البسيطة تتكلم بدلاً عنهم، وتختزل مشاعرهم التي ربما تعجز ألسنتهم عن البوح بها.
وعلى الرغم من أن مقدار الرضا عن الحياة الزوجية عند النساء يختلف بين امرأة وأخرى، إلا أن مركز «الشعور بالرضا» في المخ لم يرتبط فقط بالهدايا المادية والثمينة التي يقدمها الرجل للمرأة، بل أيضًا بالمعاملة اللطيفة، بحسب «العرب» اللندنية.
وأكد العلماء على أن دعوة الزوجة إلى احتساء فنجان من القهوة تمثل هدية ثمينة في المعنى وليس في القيمة المادية، على غرار الهدايا الثمينة التي يعتقد الرجل بأنه لا يستطيع استمالة مشاعر المرأة إلا من خلالها.