اختتم المؤتمر الدولي الـ 28 لطب الأسنان الذي أقيم مؤخراً في أرض المعارض بالعاصمة الرياض أعماله، وكان مدير جامعة الملك سعود، الدكتور بدران العمر قد افتتحه نيابة عن أمير منطقة الرياض.
وبلغ عدد المسجلين والمشاركين في المؤتمر الذي استمر 3 أيام 6000، كما شاركت أكثر من 70 شركة متخصصة في أجهزة ومنتجات الأسنان في العالم. ويعتبر هذا المؤتمر الأكبر على مستوى السعودية، ويهتم في المقام الأول بالنهوض والرقي بمهنة طب الأسنان من خلال الأخذ بكل جديد وتطور في هذا المجال.
وقال رئيس المؤتمر ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لطب الأسنان الدكتور فهد بن علي الشهري: إن هذا المؤتمر يعتبر ميدان تنافس وطنياً لطلبة العلم والباحثين من داخل السعودية وخارجها لتقديم أبحاثهم العلمية في طب الأسنان، وقد عُرض فيه أكثر من 160 بحثاً علمياً على شكل ملصقات بحثية، وتنافس الباحثون على 3 جوائز للأبحاث العلمية مقدمة من الجمعية.
بدوره، قال نائب رئيس الجمعية السعودية لطب الأسنان ورئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر الدكتور مشاري بن فرج العتيبي: إن هذا المؤتمر يعد أكبر مؤتمر طبي في السعودية، ومن أهم مؤتمرات طب الأسنان في العالم العربي والشرق الأوسط من حيث تعدد النشاطات، وعدد المتحدثين، والحضور، ومساحة المعرض. موضحاً أن المؤتمر استهدف جميع شرائح طب الأسنان في السعودية والخليج من أطباء ومساعدين وفنيين ومختصي تنظيف الأسنان، وأشار إلى أن الممارسين المسجلين في هذا المؤتمر حصلوا على 23 ساعة تعليم طبي مستمر معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وهذا أمر محفز وداعم لطلاب وأطباء الأسنان للمضي قدماً والتقدم في هذه المهنة.
فيما قال رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور محمد الشهري: إن اللجنة العلمية للمؤتمر حرصت منذ أكثر من ١٠ أشهر على استقطاب متحدثين دوليين ومحليين متميزين لإثراء المؤتمر بآخر ما توصل إليه العلم، إضافة إلى مشاركة رؤساء النقابات وجمعيات طب الأسنان في العالم العربي والمنطقة، ورؤساء الاتحادات الدولية لطب الأسنان. مبيناً أنه تسنى للمشاركين الاستفادة بشكل كامل من الأبحاث والمحاضرات وورش العمل بكافة تفاصيلها على أيدي خبراء دوليين ومحليين.
من جانبه، قال عضو مجلس إدارة جمعية طب الأسنان ووكيل كلية طب الأسنان للدراسات العليا في جامعة الأمير سطام، الدكتور فواز القحطاني: إن اللجنة المنظمة للمؤتمر حرصت على انتقاء المتحدثين العالميين ذوي الخبرة العلمية المتميزة في مجال طب الأسنان، وشارك في هذا المؤتمر الدولي 24 متحدثاً دولياً من المتخصصين في مجال طب الأسنان، إضافة إلى 3 سعوديين من الأكاديميين والاستشاريين ذوي الكفاءة والخبرة في تخصصاتهم الدقيقة، وحظي المؤتمر للمرة الأولى بمشاركة 10 براءات اختراع لأطباء من منطقة الرياض والمنطقة الشرقية في مختلف التخصصات المتعلقة بطب الأسنان، منها اثنتان في مجال زراعة الأسنان، واثنتان للدكتور محمد الشهري تتعلقان بعلاج عصب الأسنان.
وأوضح أن المؤتمر ناقش عبر أكثر من 25 ورشة عمل أحدث الطرق العلاجية والأجهزة الحديثة المستخدمة في طب الأسنان.
وأكد أن الأطباء السعوديين متفوقون على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ووجودهم في مثل هذا المؤتمر الدولي يعتبر إضافة كبيرة لمهنة طب الأسنان، وسيساعدهم في تعزيز الثقة وتحفيز الجانب العلمي والبحثي خاصة أن مهنة طب الأسنان في السعودية تطورت وتفوقت بشكل كبير جداً في الآونة الأخيرة.
وبلغ عدد المسجلين والمشاركين في المؤتمر الذي استمر 3 أيام 6000، كما شاركت أكثر من 70 شركة متخصصة في أجهزة ومنتجات الأسنان في العالم. ويعتبر هذا المؤتمر الأكبر على مستوى السعودية، ويهتم في المقام الأول بالنهوض والرقي بمهنة طب الأسنان من خلال الأخذ بكل جديد وتطور في هذا المجال.
وقال رئيس المؤتمر ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لطب الأسنان الدكتور فهد بن علي الشهري: إن هذا المؤتمر يعتبر ميدان تنافس وطنياً لطلبة العلم والباحثين من داخل السعودية وخارجها لتقديم أبحاثهم العلمية في طب الأسنان، وقد عُرض فيه أكثر من 160 بحثاً علمياً على شكل ملصقات بحثية، وتنافس الباحثون على 3 جوائز للأبحاث العلمية مقدمة من الجمعية.
بدوره، قال نائب رئيس الجمعية السعودية لطب الأسنان ورئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر الدكتور مشاري بن فرج العتيبي: إن هذا المؤتمر يعد أكبر مؤتمر طبي في السعودية، ومن أهم مؤتمرات طب الأسنان في العالم العربي والشرق الأوسط من حيث تعدد النشاطات، وعدد المتحدثين، والحضور، ومساحة المعرض. موضحاً أن المؤتمر استهدف جميع شرائح طب الأسنان في السعودية والخليج من أطباء ومساعدين وفنيين ومختصي تنظيف الأسنان، وأشار إلى أن الممارسين المسجلين في هذا المؤتمر حصلوا على 23 ساعة تعليم طبي مستمر معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وهذا أمر محفز وداعم لطلاب وأطباء الأسنان للمضي قدماً والتقدم في هذه المهنة.
فيما قال رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور محمد الشهري: إن اللجنة العلمية للمؤتمر حرصت منذ أكثر من ١٠ أشهر على استقطاب متحدثين دوليين ومحليين متميزين لإثراء المؤتمر بآخر ما توصل إليه العلم، إضافة إلى مشاركة رؤساء النقابات وجمعيات طب الأسنان في العالم العربي والمنطقة، ورؤساء الاتحادات الدولية لطب الأسنان. مبيناً أنه تسنى للمشاركين الاستفادة بشكل كامل من الأبحاث والمحاضرات وورش العمل بكافة تفاصيلها على أيدي خبراء دوليين ومحليين.
من جانبه، قال عضو مجلس إدارة جمعية طب الأسنان ووكيل كلية طب الأسنان للدراسات العليا في جامعة الأمير سطام، الدكتور فواز القحطاني: إن اللجنة المنظمة للمؤتمر حرصت على انتقاء المتحدثين العالميين ذوي الخبرة العلمية المتميزة في مجال طب الأسنان، وشارك في هذا المؤتمر الدولي 24 متحدثاً دولياً من المتخصصين في مجال طب الأسنان، إضافة إلى 3 سعوديين من الأكاديميين والاستشاريين ذوي الكفاءة والخبرة في تخصصاتهم الدقيقة، وحظي المؤتمر للمرة الأولى بمشاركة 10 براءات اختراع لأطباء من منطقة الرياض والمنطقة الشرقية في مختلف التخصصات المتعلقة بطب الأسنان، منها اثنتان في مجال زراعة الأسنان، واثنتان للدكتور محمد الشهري تتعلقان بعلاج عصب الأسنان.
وأوضح أن المؤتمر ناقش عبر أكثر من 25 ورشة عمل أحدث الطرق العلاجية والأجهزة الحديثة المستخدمة في طب الأسنان.
وأكد أن الأطباء السعوديين متفوقون على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ووجودهم في مثل هذا المؤتمر الدولي يعتبر إضافة كبيرة لمهنة طب الأسنان، وسيساعدهم في تعزيز الثقة وتحفيز الجانب العلمي والبحثي خاصة أن مهنة طب الأسنان في السعودية تطورت وتفوقت بشكل كبير جداً في الآونة الأخيرة.