في محاولة لالتقاط اللحظات الهاربة، ومنح الاستمرارية لمواقف وعواطف تمر بنا في حياتنا اليومية، وتحكي الكثير عنا وعن أفراد الأسرة والذكريات التي نحملها معنا، جسدت الشيخة لطيفة بنت مكتوم رؤيتها هذه في عملها الفني ضمن معرض «فصل جديد» الذي استضافه مركز «تشكيل» الحاضنة الإبداعية الإماراتية الإقليمية، ويعد المعرض الفردي الأول لمؤسسة ومديرة «تشكيل» الشيخة لطيفة بنت مكتوم، ويمثل هذا المعرض تحولاً بارزًا في استخدام الوسائط الرقمية للتعبير عن رحلة الأمومة بكل ما فيها من مشاعر وتفاصيل ومواقف، بدءًا من وقت الحمل والولادة، ومرورًا بمسيرة الأسرة والتغيرات النفسية التي تطرأ عليها.
يفتتح المعرض الذي يضم أعمالاً تصويرية متنوعة، يوم الأربعاء 18 يناير الجاري في الساعة 7. 00 مساء، ويستمر لغاية 23 فبراير، ويعتبر محطة جديدة في مسيرة الفنانة التشكيلية الشيخة لطيفة بنت مكتوم، حيث يجسد تحولاً مشهودًا في أسلوبها الفني من تركيب الصور التي التقطتها بالوسائط الرقمية، إلى استخدام التصوير الرقمي بعد تركيب المشهد أمام العدسة بصورة دقيقة قبل التقاط الصورة، لإبداع أعمال تعبر عن التغيرات التي تطرأ على الحياة اليومية باستخدام وسائل التعبير الرمزي.
وفي هذا السياق، تقول الشيخة لطيفة بنت مكتوم: «شعرت بحاجة لإنتاج أعمال تصويرية تعبّر عن اللحظات والمواقف، التي مررت بها خلال التحول إلى مرحلة الأمومة، وسيستطيع المشاهد أن يرى ويستشعر من الأعمال المعروضة قصصًا ومشاعر قد مر بها أو قد يمر بها في حياته».
يذكر أن الشيخة لطيفة بنت مكتوم تتمتع بشهرة واسعة بفضل أعمالها الفنية، التي تعتمد المونتاج الرقمي، كما تم إدراج العديد من أعمالها في الكثير من المقتنيات المحلية والعالمية، وشاركت الشيخة لطيفة في العديد من المعارض العالمية، منها في البندقية وواشنطن ونيويورك وباريس ودينفر وشنغهاي وسيؤول، إضافة إلى معارض محلية في أبوظبي ودبي.
يفتتح المعرض الذي يضم أعمالاً تصويرية متنوعة، يوم الأربعاء 18 يناير الجاري في الساعة 7. 00 مساء، ويستمر لغاية 23 فبراير، ويعتبر محطة جديدة في مسيرة الفنانة التشكيلية الشيخة لطيفة بنت مكتوم، حيث يجسد تحولاً مشهودًا في أسلوبها الفني من تركيب الصور التي التقطتها بالوسائط الرقمية، إلى استخدام التصوير الرقمي بعد تركيب المشهد أمام العدسة بصورة دقيقة قبل التقاط الصورة، لإبداع أعمال تعبر عن التغيرات التي تطرأ على الحياة اليومية باستخدام وسائل التعبير الرمزي.
وفي هذا السياق، تقول الشيخة لطيفة بنت مكتوم: «شعرت بحاجة لإنتاج أعمال تصويرية تعبّر عن اللحظات والمواقف، التي مررت بها خلال التحول إلى مرحلة الأمومة، وسيستطيع المشاهد أن يرى ويستشعر من الأعمال المعروضة قصصًا ومشاعر قد مر بها أو قد يمر بها في حياته».
يذكر أن الشيخة لطيفة بنت مكتوم تتمتع بشهرة واسعة بفضل أعمالها الفنية، التي تعتمد المونتاج الرقمي، كما تم إدراج العديد من أعمالها في الكثير من المقتنيات المحلية والعالمية، وشاركت الشيخة لطيفة في العديد من المعارض العالمية، منها في البندقية وواشنطن ونيويورك وباريس ودينفر وشنغهاي وسيؤول، إضافة إلى معارض محلية في أبوظبي ودبي.