أعلنت السويد عن افتتاح أول فندق جليدي في العالم، والذي سيكون مفتوحًا على مدار العام، وذلك لأول مرة منذ عام 1989، بعد أن كان يعاد بناؤه سنويًا بعد ذوبانه في فصل الصيف من كل عام.
ووفقًا لـ«اليوم السابع»، فإن عشرات الآلاف يزورن هذا الفندق سنويًا من منتصف ديسمبر إلى منتصف أبريل من كل عام، ولكن الأمور تغيرت الآن، حيث افتتح الفندق لأول مرة على مدار العام.
ويتيح الفندق الجليدي للزوار تجربة فريدة بالعيش في عالم مثلج، ويشمل الفندق تسعة أجنحة فاخرة لكل منها مرافقها الخاصة، ومعرضًا فنيًا خاصًا بها، ويستقبل الفندق سنويًا أكثر من خمسين ألف سائح.
ويقع الفندق على مسافة 200 كيلو متر شمال الدائرة القطبية، كما أنه يبنى كل عام باستخدام 5 آلاف طن من الثلج، تؤخذ من منطقة بالقرب نهر تورني في الربيع، ويتم تخزينها مبردة طوال فصل الصيف.
واعتمدت إدارة الفندق تكنولوجيا جديدة تعتمد على التبريد بواسطة الطاقة الشمسية، وتسمح باستضافة الأفراد في مناطق من الفندق الأسطوري، تشمل المعرض الفني والبار و10 من الأجنحة الفاخرة لمن يبحثون عن شمس في منتصف الليل، والاستمتاع برؤية الأضواء الشمالية، وذلك على مدار العام دون انقطاع.
ووفقًا لـ«اليوم السابع»، فإن عشرات الآلاف يزورن هذا الفندق سنويًا من منتصف ديسمبر إلى منتصف أبريل من كل عام، ولكن الأمور تغيرت الآن، حيث افتتح الفندق لأول مرة على مدار العام.
ويتيح الفندق الجليدي للزوار تجربة فريدة بالعيش في عالم مثلج، ويشمل الفندق تسعة أجنحة فاخرة لكل منها مرافقها الخاصة، ومعرضًا فنيًا خاصًا بها، ويستقبل الفندق سنويًا أكثر من خمسين ألف سائح.
ويقع الفندق على مسافة 200 كيلو متر شمال الدائرة القطبية، كما أنه يبنى كل عام باستخدام 5 آلاف طن من الثلج، تؤخذ من منطقة بالقرب نهر تورني في الربيع، ويتم تخزينها مبردة طوال فصل الصيف.
واعتمدت إدارة الفندق تكنولوجيا جديدة تعتمد على التبريد بواسطة الطاقة الشمسية، وتسمح باستضافة الأفراد في مناطق من الفندق الأسطوري، تشمل المعرض الفني والبار و10 من الأجنحة الفاخرة لمن يبحثون عن شمس في منتصف الليل، والاستمتاع برؤية الأضواء الشمالية، وذلك على مدار العام دون انقطاع.