وجدت دراسة حديثة في جامعة "جونز هوبكنز" الأميركية أن سرطان عنق الرحم لدى النساء ينضم إلى قائمة الأكثر خطورة نتيجة ارتفاع نسب الوفاة داخل البلاد.
وأفادت الدراسة بأن نسب الإصابة والوفاة الناتجة عن المرض تجاوزت المتوقع، إذ بلغت نسبة النساء الأميركيات من أصول أفريقية اللواتي يتوفين جراءه 77%، فيما تجاوزت نسبة الأخريات 47%، ووجدت أن العديد من النساء فوق سن الـ65 يمتن بسبب هذا النوع من السرطان.
وأوضحت الدراسة أن الاعتناء بعنق الرحم وحده ليس كافياً، ولكن الفحص الدوري سيكلل فرص نجاة أفضل وأسرع لمقاومة هذه المرض.
وأوردت الدراسة أن المركز الوطني للإحصاءات الصحية والمعهد الوطني للسرطان توصلا إلى هذه النسب بعد استبعاد النساء اللواتي أجرين عملية استئصال الرحم "واحدة من كل خمسة نساء في البلاد"، لتصبح النسب أكثر دقة، وفق ما نشره موقع "ساينس دايلي".
وقال المشرف على الدراسة آني روزيتش: إن الفريق يعمل للحصول على تفسير سبب قضاء النساء اللواتي من أصول أفريقية أكثر من غيرهن، متوقعاً أن في العام 2017 سيتم تشخيص حوالي 12820 حالة جديدة من سرطان عنق الرحم، وفقاً لجمعية السرطان الأميركية، وما يقدر بـ4210 امرأة سيمتن جراء هذا المرض.
وأفادت الدراسة بأن نسب الإصابة والوفاة الناتجة عن المرض تجاوزت المتوقع، إذ بلغت نسبة النساء الأميركيات من أصول أفريقية اللواتي يتوفين جراءه 77%، فيما تجاوزت نسبة الأخريات 47%، ووجدت أن العديد من النساء فوق سن الـ65 يمتن بسبب هذا النوع من السرطان.
وأوضحت الدراسة أن الاعتناء بعنق الرحم وحده ليس كافياً، ولكن الفحص الدوري سيكلل فرص نجاة أفضل وأسرع لمقاومة هذه المرض.
وأوردت الدراسة أن المركز الوطني للإحصاءات الصحية والمعهد الوطني للسرطان توصلا إلى هذه النسب بعد استبعاد النساء اللواتي أجرين عملية استئصال الرحم "واحدة من كل خمسة نساء في البلاد"، لتصبح النسب أكثر دقة، وفق ما نشره موقع "ساينس دايلي".
وقال المشرف على الدراسة آني روزيتش: إن الفريق يعمل للحصول على تفسير سبب قضاء النساء اللواتي من أصول أفريقية أكثر من غيرهن، متوقعاً أن في العام 2017 سيتم تشخيص حوالي 12820 حالة جديدة من سرطان عنق الرحم، وفقاً لجمعية السرطان الأميركية، وما يقدر بـ4210 امرأة سيمتن جراء هذا المرض.