وجدت دراسة جديدة أجريت في جامعة كاليفورنيا أن النساء اللواتي يمضين عشر ساعات من يومهن في الجلوس يزيد عمر أجسادهن وخلاياهن البيولوجي، وذلك بعد دراسة شملت 1500 امرأة في سن 64 عاماً جرت خلالها مراقبة أسلوب الحياة اليومية ومعدل الحركة الجسدية لدى هؤلاء النساء ومعدل ازدياد سن الخلايا.
وقد توصل الباحثون في النتائج إلى أن الجلوس لهذه المدة أو أكثر دون حركة يضع المرأة أمام خطر متزايد بالإصابة بالسكري والسرطان وأمراض القلب، ولكنهم في المقابل أفادوا بأن نصف ساعة يومية من التمارين الرياضية العادية من شأنها أن تقضي على هذه التأثيرات السلبية للجلوس.
وقد لفت الباحثون إلى أن هذه النتائج تنطبق على أشخاص يمارسون عدداً معيّناً وكبيراً من الوظائف كالوظائف المكتبية، وقيادة سيارات الأجرة، والطيران، ويمضون 75% من نهارهم في العمل وهم في وضعية الجلوس وفي أغلب الأوقات أمام شاشة كمبيوتر، لهذا السبب حث العلماء الناس وتحديداً النساء على الحركة المعتدلة لتفادي خطورة ازدياد السن البيولوجية للخلايا مع الوقت.
وقد توصل الباحثون في النتائج إلى أن الجلوس لهذه المدة أو أكثر دون حركة يضع المرأة أمام خطر متزايد بالإصابة بالسكري والسرطان وأمراض القلب، ولكنهم في المقابل أفادوا بأن نصف ساعة يومية من التمارين الرياضية العادية من شأنها أن تقضي على هذه التأثيرات السلبية للجلوس.
وقد لفت الباحثون إلى أن هذه النتائج تنطبق على أشخاص يمارسون عدداً معيّناً وكبيراً من الوظائف كالوظائف المكتبية، وقيادة سيارات الأجرة، والطيران، ويمضون 75% من نهارهم في العمل وهم في وضعية الجلوس وفي أغلب الأوقات أمام شاشة كمبيوتر، لهذا السبب حث العلماء الناس وتحديداً النساء على الحركة المعتدلة لتفادي خطورة ازدياد السن البيولوجية للخلايا مع الوقت.