أطلت الفنانة مايا دياب في حلقة خاصة بـ "الفالنتاين" في برنامج "منّا وجرّ" على قناة الـ MTV مع الإعلامي بيار رباط، وتألقت بملابس بيضاء، مفتتحة الحلقة بالقول إنها حضرت كعروس إلى البرنامج بما أن العيد هو عيد الحب، وعندما سألها بيار رباط "ومن هو العريس" ردّت عليه "بدّك تبلّش تقللّ تهذيب"، وعندما أصر على السؤال، أجابت "ما خصّك".
مايا قالت إنها لا تعرف ما إذا كان عدد الذين يحبونها يفوق عدد الذين يكرهونها وتابعت "لا أفكر بهذه الطريقة ولا أعيش على أساس الأمور السلبية في حياتي، بل أنا أعيش وفق ما أحب أن أفعله. أنا امرأة إيجابية وأفكر بطريقة متفائلة، وبعملي، وبكم يجب أن أتقدّم".
وعما إذا كانت تزعل عندما يتمّ التركيز على شكلها أكثر من مضمونها قالت" معظم الناس يركزون على شكلي وكأنني إنسانة فارغة ولا يوجد لديّ ما أقوله، أو كأنني لست متعلّمة أو مثقفة. هناك من يتوقفون عند أشياء معينة، ولا يهمهم سوى مراقبة الآخر، ربما نتيجة عقد يعانون منها يحاولون إخراجها بطريقة ما، كالقول "مايا حلوة وثيابها حلوين" ولكن هذه ليست مايا، بل مايا يوجد لديها أمور أخرى كثيرة تقوم بها في حياتها". وتابعت"لا شك أن جمالي أساسي في حياتي، في عملي وتقدمي ومهنتي".
وأكدت مايا أن عدد كبيراً من الفنانين والفنانات لا يملكون جرأة التحدث على الشاشة وقول أشياء تجعل الناس تنجذب إليهم، والتحدث في مواضيع غير فنية أو مواضيع عميقة لا علاقة لها بالشكل والموضة، والأهم أن قلائل جداً هم الذين استطاعوا أن يجمعوا بين نجاحهم كمقدمين وفنانين.
مايا قالت إن لا مجال للمقارنة بين برنامج "هيك منغني" وبين برنامج "إسأل العرب" وتابعت "لكن البعض تضايق من إطلالتي في الثاني لأنه لا يحب أن يراني من فوق ويفضّل أن يراني من تحت فقط ، ولكنني أعرف كيف أحافظ على "فوق وتحت" .
كما تحدثت مايا عن تقليد البعض لبرنامج "هيك منغني" وقالت "لكنه بقيَ السبّاق والأول والأجمل، وفي موسمه الجديد سوف يكون أحلى من السابق، وسوف نعود أقوى، لأننا نعرف متى نتوقف وعندما نعود سوف نكمل من حيث توقفنا".
مايا دياب علّقت عن تهمة تقديمها صورة سيئة لا تليق بالمرأة اللبنانية، فقالت " لماذا! أنا امرأة لبنانية ولست متحررة بل أنا متحضّرة ومتمرّدة في بعض الأحيان. أنا إنسانة حرة ومتحررة ومنفتحة على العالم". وتابعت "جنسيتي لبنانية لأنني ولدت في لبنان وكان بالإمكان أن أولد في زمبابوي. هناك من يقول "بس هيي وسّخت صورة المرأة اللبنانية"، ولكنني ضد بعض اللواتي يظهرن على الشاشة ويتم عرض صورهن وإستضافتهن في البرامج، وتقديمهن كنماذج عن المرأة اللبنانية. في أميركا هناك من يظهرن في أفضل البرامج ويقدمن أهم الإستعراضات، ولكنهن لا يمثلن المرأة اللواتي يتبعن جنسيتها، بل هن نساء مستقلات ولديهن آراؤهن المستقلّة". وأضافت مايا" أولاً، أنا لا أمثل سوى نفسي، ثانياً، أنا امرأة لديها حريتها الشخصية ولا أتخطى بآرائي المنطق العام والخطوط الحمراء العريضة في المجتمع وأفتخر أنني أعيش في بلد فيه حرية. في لبنان يمكننا أن نعيش فيه بالطريقة التي نحبها وأن نرتدي الملابس التي تعجبنا وأن نسير فيها في الشارع ".
مايا أكدت أنها ممنوعة من دخول الأراضي الأميركية منذ 3 سنوات وأوضحت" أنا متهمة بالإرهاب. في السفارة الأميركية أخبروني أنني ممنوعة من دخول أميركا مدى الحياة لأنني إرهابية. هم يؤمنون بالديمقراطية، وأطلقوها بصوت عالي ويقولون إنهم الأقوى في إستخبارتهم، وانا أعرف أنهم يعرفون كل شيء عني، ولذلك أنا مظلومة جداً في إلصاق هذه التهمة بي. في عهد أوباما، فعلت ما كان يفترض أن أفعله، كتبت وعبرت عن رأيي".
وعن التغريدة التي تكتبها لــ دونالد ترامب قالت" دونالد يحب كل شيء ويعبرعن الأشياء التي يحبها" وتابعت"سوف أكتب له قبل أن يعلن الحرب العالمية الثالثة التي سوف يشنّها علينا".
مايا قالت إنها لا تعرف ما إذا كان عدد الذين يحبونها يفوق عدد الذين يكرهونها وتابعت "لا أفكر بهذه الطريقة ولا أعيش على أساس الأمور السلبية في حياتي، بل أنا أعيش وفق ما أحب أن أفعله. أنا امرأة إيجابية وأفكر بطريقة متفائلة، وبعملي، وبكم يجب أن أتقدّم".
وعما إذا كانت تزعل عندما يتمّ التركيز على شكلها أكثر من مضمونها قالت" معظم الناس يركزون على شكلي وكأنني إنسانة فارغة ولا يوجد لديّ ما أقوله، أو كأنني لست متعلّمة أو مثقفة. هناك من يتوقفون عند أشياء معينة، ولا يهمهم سوى مراقبة الآخر، ربما نتيجة عقد يعانون منها يحاولون إخراجها بطريقة ما، كالقول "مايا حلوة وثيابها حلوين" ولكن هذه ليست مايا، بل مايا يوجد لديها أمور أخرى كثيرة تقوم بها في حياتها". وتابعت"لا شك أن جمالي أساسي في حياتي، في عملي وتقدمي ومهنتي".
وأكدت مايا أن عدد كبيراً من الفنانين والفنانات لا يملكون جرأة التحدث على الشاشة وقول أشياء تجعل الناس تنجذب إليهم، والتحدث في مواضيع غير فنية أو مواضيع عميقة لا علاقة لها بالشكل والموضة، والأهم أن قلائل جداً هم الذين استطاعوا أن يجمعوا بين نجاحهم كمقدمين وفنانين.
مايا قالت إن لا مجال للمقارنة بين برنامج "هيك منغني" وبين برنامج "إسأل العرب" وتابعت "لكن البعض تضايق من إطلالتي في الثاني لأنه لا يحب أن يراني من فوق ويفضّل أن يراني من تحت فقط ، ولكنني أعرف كيف أحافظ على "فوق وتحت" .
كما تحدثت مايا عن تقليد البعض لبرنامج "هيك منغني" وقالت "لكنه بقيَ السبّاق والأول والأجمل، وفي موسمه الجديد سوف يكون أحلى من السابق، وسوف نعود أقوى، لأننا نعرف متى نتوقف وعندما نعود سوف نكمل من حيث توقفنا".
مايا دياب علّقت عن تهمة تقديمها صورة سيئة لا تليق بالمرأة اللبنانية، فقالت " لماذا! أنا امرأة لبنانية ولست متحررة بل أنا متحضّرة ومتمرّدة في بعض الأحيان. أنا إنسانة حرة ومتحررة ومنفتحة على العالم". وتابعت "جنسيتي لبنانية لأنني ولدت في لبنان وكان بالإمكان أن أولد في زمبابوي. هناك من يقول "بس هيي وسّخت صورة المرأة اللبنانية"، ولكنني ضد بعض اللواتي يظهرن على الشاشة ويتم عرض صورهن وإستضافتهن في البرامج، وتقديمهن كنماذج عن المرأة اللبنانية. في أميركا هناك من يظهرن في أفضل البرامج ويقدمن أهم الإستعراضات، ولكنهن لا يمثلن المرأة اللواتي يتبعن جنسيتها، بل هن نساء مستقلات ولديهن آراؤهن المستقلّة". وأضافت مايا" أولاً، أنا لا أمثل سوى نفسي، ثانياً، أنا امرأة لديها حريتها الشخصية ولا أتخطى بآرائي المنطق العام والخطوط الحمراء العريضة في المجتمع وأفتخر أنني أعيش في بلد فيه حرية. في لبنان يمكننا أن نعيش فيه بالطريقة التي نحبها وأن نرتدي الملابس التي تعجبنا وأن نسير فيها في الشارع ".
مايا أكدت أنها ممنوعة من دخول الأراضي الأميركية منذ 3 سنوات وأوضحت" أنا متهمة بالإرهاب. في السفارة الأميركية أخبروني أنني ممنوعة من دخول أميركا مدى الحياة لأنني إرهابية. هم يؤمنون بالديمقراطية، وأطلقوها بصوت عالي ويقولون إنهم الأقوى في إستخبارتهم، وانا أعرف أنهم يعرفون كل شيء عني، ولذلك أنا مظلومة جداً في إلصاق هذه التهمة بي. في عهد أوباما، فعلت ما كان يفترض أن أفعله، كتبت وعبرت عن رأيي".
وعن التغريدة التي تكتبها لــ دونالد ترامب قالت" دونالد يحب كل شيء ويعبرعن الأشياء التي يحبها" وتابعت"سوف أكتب له قبل أن يعلن الحرب العالمية الثالثة التي سوف يشنّها علينا".