قال المتحدث الرسمي لوزارة التعليم السعودية مبارك العصيمي: إن الوزارة لن تستغني عن "فائض" المعلمين والمعلمات. جاء ذلك بعد إعلان الوزارة مؤخراً وجود فائض في أعداد المعلمين بحسب المعايير الدولية، إذ تعتبر السعودية من أقل الدول من ناحية عدد الطلاب بالنسبة إلى كل معلم.
وأكد العصيمي، أنه من الممكن تحويل الفائض إلى مناطق أخرى، مشيراً إلى أن الفائض قد يكون في تخصصات، أو مناطق دون أخرى، "فعملية توزيع الوظائف هي التي تحكم الشكل النهائي لأعداد المعلمين، وبالنظر إلى هذه الأرقام، والفائض، فإن الأمر قد يستمر حتى بعد التشكيل الجديد". وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف أن استقبال طلبات التقاعد المبكر لايزال ممكناً، مبيناً أن وزارة التعليم حددت مدةً للتقدم بالطلب، وأن قبوله يكون في آخر العام الدراسي حتى لا يؤثر على المسار التعليمي.
وقال: إن الوزارة اشترطت على المتقدم بطلب التقاعد المبكر إحضار موافقة من مرجعه على عدم وجود حاجة إليه. مبيناً أن الحصول عليها لا يعني موافقة الوزارة على طلب التقاعد. وأضاف أن عدد المتقدمين للتقاعد المبكر قبل تعميم الوزارة في شأن شروط التقاعد بلغ 18880 معلماً ومعلمة، مشيراً إلى أن الصورة ستتضح بشكل نهائي في نهاية الفصل الدراسي من العام الحالي.
وأكد العصيمي، أنه من الممكن تحويل الفائض إلى مناطق أخرى، مشيراً إلى أن الفائض قد يكون في تخصصات، أو مناطق دون أخرى، "فعملية توزيع الوظائف هي التي تحكم الشكل النهائي لأعداد المعلمين، وبالنظر إلى هذه الأرقام، والفائض، فإن الأمر قد يستمر حتى بعد التشكيل الجديد". وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف أن استقبال طلبات التقاعد المبكر لايزال ممكناً، مبيناً أن وزارة التعليم حددت مدةً للتقدم بالطلب، وأن قبوله يكون في آخر العام الدراسي حتى لا يؤثر على المسار التعليمي.
وقال: إن الوزارة اشترطت على المتقدم بطلب التقاعد المبكر إحضار موافقة من مرجعه على عدم وجود حاجة إليه. مبيناً أن الحصول عليها لا يعني موافقة الوزارة على طلب التقاعد. وأضاف أن عدد المتقدمين للتقاعد المبكر قبل تعميم الوزارة في شأن شروط التقاعد بلغ 18880 معلماً ومعلمة، مشيراً إلى أن الصورة ستتضح بشكل نهائي في نهاية الفصل الدراسي من العام الحالي.