باستخدام حساسات في المنزل تراقب طريقة مشي كبار السن، يمكن توقع السقطات التي يتعرضون لها، وتهدف المنظومة الرائدة التي طورها علماء أميركيون إلى تنبيه المسعفين، بحيث يتمكنون من التدخل قبل حدوث سقطة قد تكون قاتلة.
وأظهرت الاختبارات الأولى أن المنظومة الإلكترونية يمكن أن تساعد كبار السن على البقاء في بيوتهم سنوات أطول دون أن يضطروا للانتقال إلى دور لرعاية المسنين، وتتألف المنظومة من عدة حساسات جدارية لمراقبة الحركة بقياس سرعة المشي وطول الخطوة حين يتنقل كبار السن في أرجاء البيت.
واكتشف العلماء في جامعة ميسوري أن تغيرات صغيرة يمكن أن تنبئ بأن المسن مقبل على سقطة خطيرة، وترتفع درجة الخطر أكثر من أربع مرات إذا تباطأت سرعة مشيهم، وعلى سبيل المثال: إذا تباطأت سرعة المشي 5.1 سنتمترات في الثانية، فإن احتمالات سقوط المسن في غضون ثلاثة أسابيع تكون 86% بالمقارنة مع 20% فقط إذا لم يحدث تغير في سرعة المشي.
كما وجد العلماء أن انخفاض طول الخطوة 7.6 سنتمترات يرفع احتمالات سقوط المسن في غضون ثلاثة أسابيع إلى 51%، وطور العلماء هذه التكنولوجيا لمساعدة كبار السن على العيش حياة مستقلة أطول.
واخترعت رئيسة فريق الباحثين البروفيسورة مارجوري سكوبيك من جامعة ميسوري هذه المنظومة بعد أن تعرضت حماتها إلى سقطة شديدة أحدثت تلفاً في كتفها، ونصبتها في منزل والديها بمناسبة عيد ميلاد والدتها الثالث والتسعين بأمل تمكينهما من البقاء في منزلهما حتى وفاتهما.
وتبين الأرقام أن احتمالات وفاة كبار السن نتيجة سقطة بمستوى الأرض تزيد ثلاث مرات على نظرائهم دون سن السبعين.
وأظهرت الاختبارات الأولى أن المنظومة الإلكترونية يمكن أن تساعد كبار السن على البقاء في بيوتهم سنوات أطول دون أن يضطروا للانتقال إلى دور لرعاية المسنين، وتتألف المنظومة من عدة حساسات جدارية لمراقبة الحركة بقياس سرعة المشي وطول الخطوة حين يتنقل كبار السن في أرجاء البيت.
واكتشف العلماء في جامعة ميسوري أن تغيرات صغيرة يمكن أن تنبئ بأن المسن مقبل على سقطة خطيرة، وترتفع درجة الخطر أكثر من أربع مرات إذا تباطأت سرعة مشيهم، وعلى سبيل المثال: إذا تباطأت سرعة المشي 5.1 سنتمترات في الثانية، فإن احتمالات سقوط المسن في غضون ثلاثة أسابيع تكون 86% بالمقارنة مع 20% فقط إذا لم يحدث تغير في سرعة المشي.
كما وجد العلماء أن انخفاض طول الخطوة 7.6 سنتمترات يرفع احتمالات سقوط المسن في غضون ثلاثة أسابيع إلى 51%، وطور العلماء هذه التكنولوجيا لمساعدة كبار السن على العيش حياة مستقلة أطول.
واخترعت رئيسة فريق الباحثين البروفيسورة مارجوري سكوبيك من جامعة ميسوري هذه المنظومة بعد أن تعرضت حماتها إلى سقطة شديدة أحدثت تلفاً في كتفها، ونصبتها في منزل والديها بمناسبة عيد ميلاد والدتها الثالث والتسعين بأمل تمكينهما من البقاء في منزلهما حتى وفاتهما.
وتبين الأرقام أن احتمالات وفاة كبار السن نتيجة سقطة بمستوى الأرض تزيد ثلاث مرات على نظرائهم دون سن السبعين.
