لم تعد الرسائل النصية مجرد وسيلة للتواصل بين الأشخاص فقط، وإنما أصبحت واحدة من أهم سبل التواصل في العالم هذه الأيام، حتى على صعيد العلاقات العاطفية، إذ أنها تؤثر على مدى جاذبيتنا، ويمكنها أن تكون وسيلة لزيادة جاذبيتنا بالنسبة للطرف الآخر إذا تأخر ردنا على الرسائل، وذلك حسبما يشير العلم.
ووفقًا لـ«اليوم السابع»، فقد وجد علماء النفس أن لحظات انتظار الطرف الآخر لردنا على الرسالة تزيد من جاذبيتنا، وأن الأشخاص الذين يتأخرون في الرد على الرسائل أكثر جاذبية ممن يردون فورًا على الرسالة.
وينصح علماء النفس، بأن تنتظر قليلاً قبل الرد على رسالة الطرف الآخر، حتى لو كنت متحمسًا جدًا وتشعر بالإعجاب نحوه، وذلك لأن هذه اللحظات تجعل عقله يصل إلى لحظة عدم اليقين من المكافأة التي هي في هذه الحالة الرد على الرسالة، وبالتالي يزداد اهتمام الطرف الآخر في الحصول على هذه المكافأة، وحين تصل الرسالة التي يستقبلها الدماغ كمكافأة فإن دماغه تجعله يعتبرها في غاية الأهمية، وتعتبرك بالتالي شخصًا مميزًا.
ووفقًا لـ«اليوم السابع»، فقد وجد علماء النفس أن لحظات انتظار الطرف الآخر لردنا على الرسالة تزيد من جاذبيتنا، وأن الأشخاص الذين يتأخرون في الرد على الرسائل أكثر جاذبية ممن يردون فورًا على الرسالة.
وينصح علماء النفس، بأن تنتظر قليلاً قبل الرد على رسالة الطرف الآخر، حتى لو كنت متحمسًا جدًا وتشعر بالإعجاب نحوه، وذلك لأن هذه اللحظات تجعل عقله يصل إلى لحظة عدم اليقين من المكافأة التي هي في هذه الحالة الرد على الرسالة، وبالتالي يزداد اهتمام الطرف الآخر في الحصول على هذه المكافأة، وحين تصل الرسالة التي يستقبلها الدماغ كمكافأة فإن دماغه تجعله يعتبرها في غاية الأهمية، وتعتبرك بالتالي شخصًا مميزًا.