قبل 8 سنوات وتحديدًا عام 2009م وبعد وفاة الدكتور محمد باخشوين، يرحمه الله، خصصت جائزة تحمل اسمه مضمونها البحث العلمي.
هكذا استهلت الدكتورة، سمر السقاف، زوجته وعميدة جامعة الأميرة نورة بالرياض حديثها مضيفة: الدكتور كان محبًا للعلم مخلصًا في عمله في مجال الصحة، فقد كان يعمل استشاريًا لأمراض النساء والتوليد في مستشفى الولادة بالمساعديَّة، ومن هنا انطلقت فكرة عمل خيري يعود أجره وثوابه لروح المرحوم، وتقول: فضلت العلم على باقي الأعمال الخيريَّة كبناء مسجد أو وقف خيري، على الرغم من ثوابها وأجرها إلا أنَّني تذكرت أول وحي أنزل على رسول الله، صلي الله عليه وسلم، (اقرأ باسم ربك الذي خلق) سورة العلق. وهكذا تم طرح الفكرة على رئيس الجمعيَّة السعوديَّة لأمراض النساء والتوليد وكان في ذلك الوقت، الدكتور حسن جمال، الذي رحَّب بالفكرة ونالت استحسانه، فشرعت الجمعيَّة السعوديَّة على الفور بوضع معايير وشروط للجائزة تحفِّز الشباب على العلم، شرط ألا يتجاوز عمر المشترك 40 عامًا، ويكون سعودي الجنسيَّة وغيرهما من المعايير والضوابط، التي وضعت لتطوير وتحفيز البحث العلمي، لأنَّه أساس التطور الحضاري والنهوض الفكري لمواكبة الدول المتقدِّمة. وتفاجأت الدكتورة بأعداد المشاركين للجائزة من الأطباء الطموحين لبناء بلد متقدِّم ومتحضر تحت راية العلم
وعن طبيعة اختيار الفائز قالت: يتم تشكيل لجنة علميَّة من البروفيسورات والاستشاريين من الأطباء الذين تميزوا في عملهم وخبرتهم في مجال أمراض النساء والتوليد، حيث يتناقشون ويقيمون البحوث المتقدَّمة للمسابقة وعند إعلان الاسم لدى اللجنة يسعدني تتويج الفائز وتسليمه جائزته التي استحقها بجدارة واجتهاد لعمله وبحثة المميَّز.
وشكرت الدكتورة سمر الجمعيَّة السعوديَّة لتبني فكرة الجائزة واستمرارها خلال ثماني السنوات من بداية نشأتها وحتي هذه العام، مشيدة باستحداثها جائزتين للبحوث الطبيَّة لهذا العام (أنا باحث) وجائزة التمريض (القبالة).
وأوصت الدكتورة السقاف أبناءها من بعدها باستمرار هذا الجائزة مدى الحياة؛ لأنَّ البحث العلمي عمل خيري يعود على البشريَّة جميعها بالفائدة، معلنة لأول مرَّة خلال المؤتمر السنوي السادس والعشرين للجمعيَّة السعوديَّة لأمراض النساء والتوليد إقامة جائزة الأميرة نورة للتميز لأمراض السمنة فيما يخص الجانب الطبي.
هكذا استهلت الدكتورة، سمر السقاف، زوجته وعميدة جامعة الأميرة نورة بالرياض حديثها مضيفة: الدكتور كان محبًا للعلم مخلصًا في عمله في مجال الصحة، فقد كان يعمل استشاريًا لأمراض النساء والتوليد في مستشفى الولادة بالمساعديَّة، ومن هنا انطلقت فكرة عمل خيري يعود أجره وثوابه لروح المرحوم، وتقول: فضلت العلم على باقي الأعمال الخيريَّة كبناء مسجد أو وقف خيري، على الرغم من ثوابها وأجرها إلا أنَّني تذكرت أول وحي أنزل على رسول الله، صلي الله عليه وسلم، (اقرأ باسم ربك الذي خلق) سورة العلق. وهكذا تم طرح الفكرة على رئيس الجمعيَّة السعوديَّة لأمراض النساء والتوليد وكان في ذلك الوقت، الدكتور حسن جمال، الذي رحَّب بالفكرة ونالت استحسانه، فشرعت الجمعيَّة السعوديَّة على الفور بوضع معايير وشروط للجائزة تحفِّز الشباب على العلم، شرط ألا يتجاوز عمر المشترك 40 عامًا، ويكون سعودي الجنسيَّة وغيرهما من المعايير والضوابط، التي وضعت لتطوير وتحفيز البحث العلمي، لأنَّه أساس التطور الحضاري والنهوض الفكري لمواكبة الدول المتقدِّمة. وتفاجأت الدكتورة بأعداد المشاركين للجائزة من الأطباء الطموحين لبناء بلد متقدِّم ومتحضر تحت راية العلم
وعن طبيعة اختيار الفائز قالت: يتم تشكيل لجنة علميَّة من البروفيسورات والاستشاريين من الأطباء الذين تميزوا في عملهم وخبرتهم في مجال أمراض النساء والتوليد، حيث يتناقشون ويقيمون البحوث المتقدَّمة للمسابقة وعند إعلان الاسم لدى اللجنة يسعدني تتويج الفائز وتسليمه جائزته التي استحقها بجدارة واجتهاد لعمله وبحثة المميَّز.
وشكرت الدكتورة سمر الجمعيَّة السعوديَّة لتبني فكرة الجائزة واستمرارها خلال ثماني السنوات من بداية نشأتها وحتي هذه العام، مشيدة باستحداثها جائزتين للبحوث الطبيَّة لهذا العام (أنا باحث) وجائزة التمريض (القبالة).
وأوصت الدكتورة السقاف أبناءها من بعدها باستمرار هذا الجائزة مدى الحياة؛ لأنَّ البحث العلمي عمل خيري يعود على البشريَّة جميعها بالفائدة، معلنة لأول مرَّة خلال المؤتمر السنوي السادس والعشرين للجمعيَّة السعوديَّة لأمراض النساء والتوليد إقامة جائزة الأميرة نورة للتميز لأمراض السمنة فيما يخص الجانب الطبي.