بهدف إيجاد وسيلة أكثر فاعلية في "خفض الحرارة" استطاع طلاب سعوديون في خطوة علمية مهمة ابتكار "كمادة إلكترونية"!
حيث تمكَّن طلاب من كلية الهندسة في جامعة نجران من تصميم "كمادة إلكترونية" للعلاج بالحرارة والبرودة بشكل أكثر فاعلية، ويحتوي الجهاز على مقياس يعمل على ضبط درجة حرارة الكمادة بشكل طبي وآمن، ويمكن استخدام الكمادة في العلاج الطبيعي، والإصابات الرياضية، وتخفيف آلام الركب، والروماتيزم وغيرها.
وأوضح عميد كلية الهندسة الدكتور عبدالله الوادعي لــــ "واس"، أن الطلاب أنجزوا المشروع على مدى فصلين دراسيين، وطبَّقوا فيه أحدث الوسائل في التقنية وهندسة الكهرباء، واعتمدوا على وحدة تحكم "ميكروكنترول" من نوع "أردينوأونو"، وحساس للحرارة، وخزانين للماء البارد والساخن، يحتوي كل خزان على مضخة خاصة به، ويتم تبريد الماء بالكمبريسور، وتسخينه بالسخان الكهربائي، ويتم التحكم في المضخات بالقاطع "الريلي"، حيث يمر الماء عبر أنبوب يصل إلى الكمادة، ثم يعود مرة أخرى إلى الخزان وهكذا.
وأشار الوادعي إلى أن الاختبارات التي أجريت على الجهاز أثبتت فاعليته، وثبات درجة حرارته، وعدم فقدانها مع مرور الوقت، بالإضافة إلى أمانه وكفاءته وإمكانية استخدامه في عدة مجالات طبية.
حيث تمكَّن طلاب من كلية الهندسة في جامعة نجران من تصميم "كمادة إلكترونية" للعلاج بالحرارة والبرودة بشكل أكثر فاعلية، ويحتوي الجهاز على مقياس يعمل على ضبط درجة حرارة الكمادة بشكل طبي وآمن، ويمكن استخدام الكمادة في العلاج الطبيعي، والإصابات الرياضية، وتخفيف آلام الركب، والروماتيزم وغيرها.
وأوضح عميد كلية الهندسة الدكتور عبدالله الوادعي لــــ "واس"، أن الطلاب أنجزوا المشروع على مدى فصلين دراسيين، وطبَّقوا فيه أحدث الوسائل في التقنية وهندسة الكهرباء، واعتمدوا على وحدة تحكم "ميكروكنترول" من نوع "أردينوأونو"، وحساس للحرارة، وخزانين للماء البارد والساخن، يحتوي كل خزان على مضخة خاصة به، ويتم تبريد الماء بالكمبريسور، وتسخينه بالسخان الكهربائي، ويتم التحكم في المضخات بالقاطع "الريلي"، حيث يمر الماء عبر أنبوب يصل إلى الكمادة، ثم يعود مرة أخرى إلى الخزان وهكذا.
وأشار الوادعي إلى أن الاختبارات التي أجريت على الجهاز أثبتت فاعليته، وثبات درجة حرارته، وعدم فقدانها مع مرور الوقت، بالإضافة إلى أمانه وكفاءته وإمكانية استخدامه في عدة مجالات طبية.