تلقت إدارة حماية الطفل والمرأة في شرطة دبي اتصالًا من سيدة آسيوية الجنسية، تفيد فيه بهجر زوجها البيت، وتغيير رقم هاتفه وعدم إرسال أي نفقات لها ولأبنائها منذ شهور، قال العميد الدكتور محمد المر مدير الإدارة العامة لحقوق الإنسان في شرطة دبي: إن المرأة لم تفصح عن أسباب هجر زوجها لها، وبذلت الإدارة مجهودًا كبيرًا للوصول إلى الزوج، الذي تبين أنه يعاني من مشاكل مالية، ولديه تعميم في الشرطة، وبصعوبة امتثل أخيرًا أمام إدارة حماية المرأة والطفل، واتضح أنه تزوج من أخرى.
وعلى الرغم من لجوء الزوجة إلى الإدارة إلا أنه تبين أن الزوج ترك البيت بسبب أن زوجته سليطة اللسان، وتتعامل معه بعنف وبطريقة غير محترمة، حيث قال العقيد أبوبكر الجسمي مدير إدارة حماية الطفل والمرأة في شرطة دبي: إن الزوجة أبدت أسبابًا كثيرة لهجر الزوج لها ولأبنائها، منها أنه لا يرغب في تحمل المسؤولية، إلا أن الجلسة الأولى مع الزوج كشفت أنه فشل في إقناع زوجته بالتوقف عن الصراخ فيه، ومعاملته بطريقة عنيفة، وتجريحه ومعايرته بكل تصرفاته، وأنه تزوج عليها دون علمها، ولم يتمكن من إخبارها خوفًا من ردة فعلها خاصة أنها سليطة اللسان، ودائمًا ما كان صوتها عاليًا مسموعًا للجيران، وبهذا تمكنت الشرطة من إعادة هذا الرجل إلى أسرته بعد تغيبه شهورًا عنها بسبب تعنيف زوجته.
وعلى الرغم من لجوء الزوجة إلى الإدارة إلا أنه تبين أن الزوج ترك البيت بسبب أن زوجته سليطة اللسان، وتتعامل معه بعنف وبطريقة غير محترمة، حيث قال العقيد أبوبكر الجسمي مدير إدارة حماية الطفل والمرأة في شرطة دبي: إن الزوجة أبدت أسبابًا كثيرة لهجر الزوج لها ولأبنائها، منها أنه لا يرغب في تحمل المسؤولية، إلا أن الجلسة الأولى مع الزوج كشفت أنه فشل في إقناع زوجته بالتوقف عن الصراخ فيه، ومعاملته بطريقة عنيفة، وتجريحه ومعايرته بكل تصرفاته، وأنه تزوج عليها دون علمها، ولم يتمكن من إخبارها خوفًا من ردة فعلها خاصة أنها سليطة اللسان، ودائمًا ما كان صوتها عاليًا مسموعًا للجيران، وبهذا تمكنت الشرطة من إعادة هذا الرجل إلى أسرته بعد تغيبه شهورًا عنها بسبب تعنيف زوجته.