هواة القراءة ومحبو الكتب على موعد بعد غد الموافق 8 مارس مع افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب 2017، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والذي سيستمر حتى الـ18 من نفس الشهر، وسواء كنتم من متابعي هذه الفعالية الثقافية أم لا، "سيِّدتي" تنصحكم بأن لا تفوتوا فرصة زيارة معرض هذا العام، حيث يعتبر نقلة نوعية، ويحتوي على فعاليات وبرنامج ثقافي جديد، كلها تترجم رؤية السعودية 2030، حيث يقام المعرض لأول مرة في ظل الرؤية الجديدة تحت شعار "الكتاب .. رؤية وتحول"، أما ضيفة الشرف لهذا العام فستكون ماليزيا.
ووفقاً لما أعلنت عنه وزارة الثقافة والإعلام من خلال تغريدات على الحساب الرسمي لمعرض الرياض للكتاب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، عقب المؤتمر الصحفي لإدارة ولجان المعرض الذي أقيم للإعلان عن تفاصيله، "سيِّدتي" تقدم لكم أهم المزايا والتطورات هذا العام من خلال التالي:
1. تم التركيز في معرض هذا العام على جناح الطفل انطلاقاً من إيمان الوزارة بأن القراءة نشاط أسري متكامل، وتخصيص برنامج إثرائي متكامل عن المبادرات الشبابية، بالإضافة لنفي الوزارة ما يتردد عن منع الأطفال من الدخول.
2. معرض هذا العام سيحظى بتواجد كبير لدور النشر الأجنبية مع الأخذ في الاعتبار دعم الناشر السعودي، كما سيشهد زيادة أعداد دور النشر المشاركة مع تقليل مشاركة الجهات والمؤسسات الحكومية، فيما ستتم دراسة اقتصار المشاركة مستقبلاً على المؤسسات المهتمة بالثقافة.
3. تخصيص متجر إلكتروني معتمد لجميع الكتب المعروضة في المعرض، ويتم الشراء منه من أي مكان مع خيارات متعددة للدفع، مع تم تطبيق نظام (الباركود) لضبط عملية البيع وأسعار الكتب.
4. استخدام التقنية عبر تطوير البوابة الإلكترونية والخدمات الإلكترونية المصاحبة للمعرض، وسيكون حفل افتتاح هذا العام مميزاً باستخدام تقنية عالمية.
5. سيتم تقديم خدمة فسح الكتب إلكترونياً وبشكل مباشر داخل أروقة المعرض، وذلك لتشجيع نشاطي التأليف والنشر.
6. المعرض خصص هذا العام عدة مواقف للزوار، فيما تم تخصيص مواقف خاصة للعاملين ودور النشر خارج محيط المعرض، ويتم نقلهم عبر النقل الترددي، وسيفتتح المعرض أبوابه منذ اليوم الأول للزوار.
7. الفعاليات الثقافية التي ستطرح هذا العام تختلف عن الأعوام السابقة، حيث ابتعدت عن النمطية، وتميزت بقربها من الهاجس الثقافي والوطني، ومن أبرزها: فعالية "رؤية 2030 من وجهة نظر المواطن".
8. وضعت لجنة الإعلام والمعلومات آلية جديدة لنقل مضامين المعرض، وهي الترجمة باللغتين: الإنجليزية، والفارسية.
9. التركيز على تجربة الزائر، وتوفير جميع المعلومات التي يحتاجها رواد المعرض، وذلك لسهولة إيجاد ما يبحثون عنه، سواءً الكتب أو البرامج والأنشطة والفعاليات المصاحبة .
10. تم وضع خطط لتقييم دور النشر المشاركة تتضمن معايير محددة تشمل: الكتب المباعة، وتواجد البائع، وعدد زوار الدار، ليتم على ضوئها تحديد أداء الدار ومدى مشاركتها في الأعوام المقبلة.
ووفقاً لما أعلنت عنه وزارة الثقافة والإعلام من خلال تغريدات على الحساب الرسمي لمعرض الرياض للكتاب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، عقب المؤتمر الصحفي لإدارة ولجان المعرض الذي أقيم للإعلان عن تفاصيله، "سيِّدتي" تقدم لكم أهم المزايا والتطورات هذا العام من خلال التالي:
1. تم التركيز في معرض هذا العام على جناح الطفل انطلاقاً من إيمان الوزارة بأن القراءة نشاط أسري متكامل، وتخصيص برنامج إثرائي متكامل عن المبادرات الشبابية، بالإضافة لنفي الوزارة ما يتردد عن منع الأطفال من الدخول.
2. معرض هذا العام سيحظى بتواجد كبير لدور النشر الأجنبية مع الأخذ في الاعتبار دعم الناشر السعودي، كما سيشهد زيادة أعداد دور النشر المشاركة مع تقليل مشاركة الجهات والمؤسسات الحكومية، فيما ستتم دراسة اقتصار المشاركة مستقبلاً على المؤسسات المهتمة بالثقافة.
3. تخصيص متجر إلكتروني معتمد لجميع الكتب المعروضة في المعرض، ويتم الشراء منه من أي مكان مع خيارات متعددة للدفع، مع تم تطبيق نظام (الباركود) لضبط عملية البيع وأسعار الكتب.
4. استخدام التقنية عبر تطوير البوابة الإلكترونية والخدمات الإلكترونية المصاحبة للمعرض، وسيكون حفل افتتاح هذا العام مميزاً باستخدام تقنية عالمية.
5. سيتم تقديم خدمة فسح الكتب إلكترونياً وبشكل مباشر داخل أروقة المعرض، وذلك لتشجيع نشاطي التأليف والنشر.
6. المعرض خصص هذا العام عدة مواقف للزوار، فيما تم تخصيص مواقف خاصة للعاملين ودور النشر خارج محيط المعرض، ويتم نقلهم عبر النقل الترددي، وسيفتتح المعرض أبوابه منذ اليوم الأول للزوار.
7. الفعاليات الثقافية التي ستطرح هذا العام تختلف عن الأعوام السابقة، حيث ابتعدت عن النمطية، وتميزت بقربها من الهاجس الثقافي والوطني، ومن أبرزها: فعالية "رؤية 2030 من وجهة نظر المواطن".
8. وضعت لجنة الإعلام والمعلومات آلية جديدة لنقل مضامين المعرض، وهي الترجمة باللغتين: الإنجليزية، والفارسية.
9. التركيز على تجربة الزائر، وتوفير جميع المعلومات التي يحتاجها رواد المعرض، وذلك لسهولة إيجاد ما يبحثون عنه، سواءً الكتب أو البرامج والأنشطة والفعاليات المصاحبة .
10. تم وضع خطط لتقييم دور النشر المشاركة تتضمن معايير محددة تشمل: الكتب المباعة، وتواجد البائع، وعدد زوار الدار، ليتم على ضوئها تحديد أداء الدار ومدى مشاركتها في الأعوام المقبلة.