يحاول بعض القيمين على مسرحية "الكوتش"، التي دخلت مرحلة البروفات التي تقام على مسرح جلال الشرقاوي، الإطاحة بالفنان طلعت زكريا الذي اسند إليه دور في المسرحية، خوفا من عدم إقبال الجمهور على العرض، خاصة وان اسم طلعت لا يزال مدرجا في القائمة السوداء لمعادي ثورة 25 يناير، على الرغم من محاولاته المستميتة للدفاع عن نفسه.
فالجمهور لا يزال يتخذ من زكريا موقفاً، ويصر على مقاطعته كما حدث في فيلمه الأخير "الفيل في المنديل"، الذي لم يحقق نجاحاً يذكر، وقد أعلن منتج العمل وقتها محمد السبكي ندمه الشديد على التعامل مع شخص يعادي الثورة، ووصفه بأنه من الفلول، ما أدى إلى حرب طاحنة بينه وبين طلعت ما ساهم في قلق بعض المشاركين في العرض المسرحي، لذا فهم يحاولون من خلف الكواليس الإطاحة به حتى يضمنون إيرادات للمسرحية التي تشارك فيها عبير الشرقاوي وانتصار وإخراج جلال الشرقاوي.
فالجمهور لا يزال يتخذ من زكريا موقفاً، ويصر على مقاطعته كما حدث في فيلمه الأخير "الفيل في المنديل"، الذي لم يحقق نجاحاً يذكر، وقد أعلن منتج العمل وقتها محمد السبكي ندمه الشديد على التعامل مع شخص يعادي الثورة، ووصفه بأنه من الفلول، ما أدى إلى حرب طاحنة بينه وبين طلعت ما ساهم في قلق بعض المشاركين في العرض المسرحي، لذا فهم يحاولون من خلف الكواليس الإطاحة به حتى يضمنون إيرادات للمسرحية التي تشارك فيها عبير الشرقاوي وانتصار وإخراج جلال الشرقاوي.