سيصعد روبوت إلى خشبة المسرح ليقوم بدور البطل إلى جانب الممثلة جودي نورمان لتأدية دور في مسرحية "سبيليكن" التي تجمع بين الحب والتكنولوجيا، وتدور قصتها عن صانع روبوتات يصنع واحداً ليؤنس وحدة زوجته بعد أن يموت.
وقال الكاتب والمخرج جون ويلتش: "قمنا ببرمجة كل شيء يقوله الإنسان الآلي، وكل شيء يفعله، وكل الحركات". وأضاف قائلاً: "وسيقول الإنسان الآلي دوماً الشيء ذاته، ويتحرك بالطريقة ذاتها بحسب التلقين في وقت محدد".
وأضاف ويلتش، أن هناك ضغطاً كبيراً على الممثل، بأن يقول دوماً الجمل الصحيحة، ويقف دوماً في المكان الصحيح حتى ينظر الإنسان الآلي في الاتجاه الصحيح في لحظة محددة. بحسب "رويترز".
وعلى خشبة المسرح، تتحدث نورمان مع الإنسان الآلي، بل وتقوم بتقبيله، وفي المقابل يرد عليها الإنسان الآلي بعرض تعابير وجهه وتحريك يديه.
وقالت نورمان: "العمل مع إنسان آلي هو بالتأكيد شيء لم أفعله مطلقاً من قبل، لذا فإنها تجربة مختلفة تماماً. عندما ينظر إليَّ قد يبدو هذا غريباً، لكنه يكون حنوناً للغاية وهو يعجبني، يعجبني حقاً".
والإنسان الآلي متصل بغرفة مراقبة في المسرح، حيث يقوم جهاز كمبيوتر محمول بتلقينه لأداء دوره.
وقال الكاتب والمخرج جون ويلتش: "قمنا ببرمجة كل شيء يقوله الإنسان الآلي، وكل شيء يفعله، وكل الحركات". وأضاف قائلاً: "وسيقول الإنسان الآلي دوماً الشيء ذاته، ويتحرك بالطريقة ذاتها بحسب التلقين في وقت محدد".
وأضاف ويلتش، أن هناك ضغطاً كبيراً على الممثل، بأن يقول دوماً الجمل الصحيحة، ويقف دوماً في المكان الصحيح حتى ينظر الإنسان الآلي في الاتجاه الصحيح في لحظة محددة. بحسب "رويترز".
وعلى خشبة المسرح، تتحدث نورمان مع الإنسان الآلي، بل وتقوم بتقبيله، وفي المقابل يرد عليها الإنسان الآلي بعرض تعابير وجهه وتحريك يديه.
وقالت نورمان: "العمل مع إنسان آلي هو بالتأكيد شيء لم أفعله مطلقاً من قبل، لذا فإنها تجربة مختلفة تماماً. عندما ينظر إليَّ قد يبدو هذا غريباً، لكنه يكون حنوناً للغاية وهو يعجبني، يعجبني حقاً".
والإنسان الآلي متصل بغرفة مراقبة في المسرح، حيث يقوم جهاز كمبيوتر محمول بتلقينه لأداء دوره.