جلوس الطفل أمام التلفزيون قد يعد حلاً للوالدين للتخلص من "إزعاجه" باعتبار التلفزيون إحدى وسائل الترفيه بالنسبة إليه، ولكنه قد يعرِّض حياته إلى الخطر.
هذا ما أكدته دراسة حديثة، بيَّنت أن جلوس الأطفال أمام التلفزيون 3 ساعات، أو أكثر يومياً، وكذلك اللعب على أجهزة الكمبيوتر، يمكن أن يعرِّضهم إلى خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
وقال مارك تريمبلي، الباحث في مجال البدانة عند الأطفال، وخبير الحياة الصحية في مستشفى الأطفال في معهد بحوث أونتاريو الشرقية: "إن الجلوس مطولاً أمام الشاشات يضر بالصحة العامة، والأطفال الأمريكيون يشاهدون برامج التلفزيون بكثرة". وفقاً لـ "الوكالات".
وحلل الباحثون في بريطانيا بيانات ما يقرب من 4500 طفل، ووجدوا علامات بيولوجية لزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني عند أولئك الذين يقضون وقتاً أطول أمام شاشة التلفزيون.
وتوصلت الدراسة إلى دلائل على أن أجساد الأطفال لم تكن جيدة في معالجة السكر، وهي حالة تُعرف باسم "مقاومة الأنسولين"، السمة المميزة لمرض السكري.
ويرتبط احتمال الإصابة بالسكري لدى البالغين بالوقت الذي يقضونه أمام الشاشات الإلكترونية، ويبدو أن الشيء نفسه ينطبق على الأطفال أيضاً.
هذا ما أكدته دراسة حديثة، بيَّنت أن جلوس الأطفال أمام التلفزيون 3 ساعات، أو أكثر يومياً، وكذلك اللعب على أجهزة الكمبيوتر، يمكن أن يعرِّضهم إلى خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
وقال مارك تريمبلي، الباحث في مجال البدانة عند الأطفال، وخبير الحياة الصحية في مستشفى الأطفال في معهد بحوث أونتاريو الشرقية: "إن الجلوس مطولاً أمام الشاشات يضر بالصحة العامة، والأطفال الأمريكيون يشاهدون برامج التلفزيون بكثرة". وفقاً لـ "الوكالات".
وحلل الباحثون في بريطانيا بيانات ما يقرب من 4500 طفل، ووجدوا علامات بيولوجية لزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني عند أولئك الذين يقضون وقتاً أطول أمام شاشة التلفزيون.
وتوصلت الدراسة إلى دلائل على أن أجساد الأطفال لم تكن جيدة في معالجة السكر، وهي حالة تُعرف باسم "مقاومة الأنسولين"، السمة المميزة لمرض السكري.
ويرتبط احتمال الإصابة بالسكري لدى البالغين بالوقت الذي يقضونه أمام الشاشات الإلكترونية، ويبدو أن الشيء نفسه ينطبق على الأطفال أيضاً.