لا يعني يوم السعادة العالمي شيئاً للكثيرين في بلداننا العربية بحجة أنه لا سبب للسعادة وسط الظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يمر بها مجتمعهم والعالم.. لكن هؤلاء الأطفال يرسلون لكم من خلال سيدتي 16 رسالة ستسعدكم، أو على الأقل ستجعلكم تبتسمون.. هم ليسوا فقراء.. تعرفون لماذا؟ لأن أقبح أنواع الفقر هو الافتقار إلى روح المرح، وكلهم مرحون!