أصيبت سيدة هندية تبلغ من العمر "31 عاماً"، تم تخديرها في مستشفى شمالي الهند قبل خضوعها للتدخل الجراحي بواسطة الروبوت "الإنسان الآلي" لاستئصال حصوة كلوية قبل مرورها في الحالب، بحالة فقدان الذاكرة ونسيان الماضي، فبعد نصف ساعة من الإفاقة من التخدير، لم تستطع المريضة تذكر الأحداث التي جرت قبل الخضوع للجراحة.
وعلى الرغم من أنها لا تعاني من أي اضطرابات عصبية وتلك الخاصة بالانتباه واليقظة، إلا أنها لم تستطع تذكر ما جرى قبل الخضوع للجراحة، مما سبب حيرة للأطباء، واعتبروها نوبة مرضية مفاجئة، وهي فقدان الوعي والنسيان، إلا أن بعض أطباء الأعصاب في مستشفى "شانديجار" الواقع شمالي الهند أرجعوا هذه الحالة إلى الضغط أو أن تكون المريضة تعاني من صداع نصفي تسبب في هذه الحالة، وذلك وفقاً للوكالات.
ومن ناحية أخرى، تعرض عسكري بريطاني يبلغ من العمر "38 عاماً" لفقدان الوعي والنسيان بعد تخديره لدى طبيبة الأسنان لإزالة نسيج حي في الأسنان، ورغم أنه أخذ مخدراً موضعياً، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من تحديد السبب رغم كل الفحوصات والإشعاعات التي أجريت له لمعرفة إن كان تعرض لنزيف في المخ أو أصيب بالصرع، وتمت معالجته بعقار "شولينستيراز"، الذي يستخدم عند الإصابة بمرض الزهايمر، وكل ذلك لم يأتِ بالنتيجة المرجوة.
وعلى الرغم من أنها لا تعاني من أي اضطرابات عصبية وتلك الخاصة بالانتباه واليقظة، إلا أنها لم تستطع تذكر ما جرى قبل الخضوع للجراحة، مما سبب حيرة للأطباء، واعتبروها نوبة مرضية مفاجئة، وهي فقدان الوعي والنسيان، إلا أن بعض أطباء الأعصاب في مستشفى "شانديجار" الواقع شمالي الهند أرجعوا هذه الحالة إلى الضغط أو أن تكون المريضة تعاني من صداع نصفي تسبب في هذه الحالة، وذلك وفقاً للوكالات.
ومن ناحية أخرى، تعرض عسكري بريطاني يبلغ من العمر "38 عاماً" لفقدان الوعي والنسيان بعد تخديره لدى طبيبة الأسنان لإزالة نسيج حي في الأسنان، ورغم أنه أخذ مخدراً موضعياً، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من تحديد السبب رغم كل الفحوصات والإشعاعات التي أجريت له لمعرفة إن كان تعرض لنزيف في المخ أو أصيب بالصرع، وتمت معالجته بعقار "شولينستيراز"، الذي يستخدم عند الإصابة بمرض الزهايمر، وكل ذلك لم يأتِ بالنتيجة المرجوة.