كشف تقرير جديد صادر من مؤسسة «ووتر إيد» الخيرية، بمناسبة اليوم العالمي للمياه، أن عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم لا تتوفر لديهم مياه نظيفة، ويعيش الغالبية العظمى من هؤلاء، وهم أكثر من نصف مليار شخص، في مناطق ريفية.
وأوضح التقرير الجديد، أن 663 مليون شخص حول العالم اليوم ما زالوا بدون مياه نظيفة والأغلبية العظمى منهم 522 مليوناً، يعيشون في مناطق ريفية.
وذكر التقرير، أن بابوا غينيا الجديدة، وموزمبيق، ومدغشقر من بين الدول الأكثر سوءًا في هذا الصدد، وهي أيضًا من بين الـ20% من الدول حول العالم الأكثر عرضة لتغير المناخ وأقل استعدادًا للتأقلم، وهناك 67% من سكان المناطق الريفية في بابوا غينيا الجديدة يعيشون بدون الحصول على مياه صالحة للشرب.
وخلص التقرير، إلى أن الهند، التي تعد ضمن الاقتصاديات الأسرع نموًا في العالم، والتي بها 17% من تعداد سكان العالم البالغ 1.2 مليار نسمة، بها 63.4 مليون نسمة يعيشون في مناطق ريفية ولا يستطيعون الحصول على مياه نظيفة، وهو أكبر عدد من المواطنين في العالم لا يحصلون على مياه نظيفة.
وقال التقرير، إن الصين، صاحبة أكبر كثافة سكانية تصل إلى 1.4 مليار نسمة، بها 43.7 مليون نسمة يعيشون بدون مياه نظيفة في المناطق الريفية.
وأشار التقرير، إلى أن الظروف المناخية الصعبة الناجمة عن التغير المناخي ومنها الأعاصير والفيضانات وموجات الجفاف، يمكن أن تصعب من عملية الحصول على مياه نظيفة للأشخاص الأكثر عرضة للتغيير المناخي، لافتًا، إلى أن ذلك سوف يؤثر على الصحة والمعيشة بالنسبة للمواطنين الأفقر في العالم، بحسب «الجزيرة».
وأضاف التقرير، من المتوقع أن يزيد التغير المناخي من سوء الموقف الصعب بالفعل، حيث من المتوقع أن يعيش أكثر من 40% من تعداد سكان العالم في مناطق تصنف على أنها تعاني من «ضغط مائي شديد» بحلول عام 2050.
وطالبت المؤسسة الحكومات بترتيب أولويات مشاريع تمويل المياه والصرف الصحي والنظافة لمساعدة الدول الفقيرة على التكيف مع تداعيات التغير المناخي.
وأوضح التقرير الجديد، أن 663 مليون شخص حول العالم اليوم ما زالوا بدون مياه نظيفة والأغلبية العظمى منهم 522 مليوناً، يعيشون في مناطق ريفية.
وذكر التقرير، أن بابوا غينيا الجديدة، وموزمبيق، ومدغشقر من بين الدول الأكثر سوءًا في هذا الصدد، وهي أيضًا من بين الـ20% من الدول حول العالم الأكثر عرضة لتغير المناخ وأقل استعدادًا للتأقلم، وهناك 67% من سكان المناطق الريفية في بابوا غينيا الجديدة يعيشون بدون الحصول على مياه صالحة للشرب.
وخلص التقرير، إلى أن الهند، التي تعد ضمن الاقتصاديات الأسرع نموًا في العالم، والتي بها 17% من تعداد سكان العالم البالغ 1.2 مليار نسمة، بها 63.4 مليون نسمة يعيشون في مناطق ريفية ولا يستطيعون الحصول على مياه نظيفة، وهو أكبر عدد من المواطنين في العالم لا يحصلون على مياه نظيفة.
وقال التقرير، إن الصين، صاحبة أكبر كثافة سكانية تصل إلى 1.4 مليار نسمة، بها 43.7 مليون نسمة يعيشون بدون مياه نظيفة في المناطق الريفية.
وأشار التقرير، إلى أن الظروف المناخية الصعبة الناجمة عن التغير المناخي ومنها الأعاصير والفيضانات وموجات الجفاف، يمكن أن تصعب من عملية الحصول على مياه نظيفة للأشخاص الأكثر عرضة للتغيير المناخي، لافتًا، إلى أن ذلك سوف يؤثر على الصحة والمعيشة بالنسبة للمواطنين الأفقر في العالم، بحسب «الجزيرة».
وأضاف التقرير، من المتوقع أن يزيد التغير المناخي من سوء الموقف الصعب بالفعل، حيث من المتوقع أن يعيش أكثر من 40% من تعداد سكان العالم في مناطق تصنف على أنها تعاني من «ضغط مائي شديد» بحلول عام 2050.
وطالبت المؤسسة الحكومات بترتيب أولويات مشاريع تمويل المياه والصرف الصحي والنظافة لمساعدة الدول الفقيرة على التكيف مع تداعيات التغير المناخي.
