تزامنًا مع اليوم العالمي للسعادة الذي تم الاحتفال به يوم 20 مارس 2017، يعتقد الكثيرون أن مواقع التواصل الاجتماعي من الأشياء التي قد تجعلهم أكثر سعادةً، وفي حالة مزاجية أفضل، ولكن أثبتت الكثير من الدراسات عكس ما يعتقده البعض، حيث إن هذه المواقع تجلب التعاسة والوحدة لحياة الإنسان.
ووفقًا لـ«اليوم السابع»، إليكم أبرز ما أكدت عليه تلك الدراسات، وهي كالأتي:
- «السوشيال ميديا» لا تجلب السعادة: كشفت دراسة نشرت نتائجها مجلة «نيويورك تايمز» الأمريكية، نهاية العام الماضي، أن «السوشيال ميديا» تجعل الإنسان أكثر تعاسة، إذ تم الوصول لذلك من خلال رصد ردود فعل مجموعتين، الأولى تعهدت بعدم الدخول إلى الشبكات الاجتماعية لمدة أسبوع، والمجموعة الثانية استخدمتها باستمرار، وقال الباحثون، إن المجموعة الأولى شعرت بسعادة أكثر من المجموعة الثانية.
- «فيس بوك» يجعلك حسودًا: أجرى عدد من الباحثين في جامعة كوبنهاجن العام الماضي دراسة، كشفت أن موقع «فيس بوك» يجعل المستخدمين تعساء في حياتهم وغير سعداء، خاصة المستخدمين الذين لديهم طابع الحسد فيكونون أكثر عرضة للاكتئاب.
- «مواقع التواصل» تسبب خللًا في المخ: أكدت أحدث الدراسات الطبية التي أجريت في جامعة نيويورك أن الإفراط في استخدام مواقع «التواصل الاجتماعي» يسبب عدم توازن بين النظامين المعرفي والسلوكي في المخ، وهو أمر خطير للغاية حذر منه الباحثون.
ووفقًا لـ«اليوم السابع»، إليكم أبرز ما أكدت عليه تلك الدراسات، وهي كالأتي:
- «السوشيال ميديا» لا تجلب السعادة: كشفت دراسة نشرت نتائجها مجلة «نيويورك تايمز» الأمريكية، نهاية العام الماضي، أن «السوشيال ميديا» تجعل الإنسان أكثر تعاسة، إذ تم الوصول لذلك من خلال رصد ردود فعل مجموعتين، الأولى تعهدت بعدم الدخول إلى الشبكات الاجتماعية لمدة أسبوع، والمجموعة الثانية استخدمتها باستمرار، وقال الباحثون، إن المجموعة الأولى شعرت بسعادة أكثر من المجموعة الثانية.
- «فيس بوك» يجعلك حسودًا: أجرى عدد من الباحثين في جامعة كوبنهاجن العام الماضي دراسة، كشفت أن موقع «فيس بوك» يجعل المستخدمين تعساء في حياتهم وغير سعداء، خاصة المستخدمين الذين لديهم طابع الحسد فيكونون أكثر عرضة للاكتئاب.
- «مواقع التواصل» تسبب خللًا في المخ: أكدت أحدث الدراسات الطبية التي أجريت في جامعة نيويورك أن الإفراط في استخدام مواقع «التواصل الاجتماعي» يسبب عدم توازن بين النظامين المعرفي والسلوكي في المخ، وهو أمر خطير للغاية حذر منه الباحثون.