بالرغم من أن هناك من يرى أن لعب كرة القدم أمر خاص بالشباب ولا علاقة للفتاة بها، نجد أن الفتاة السعودية تعلقت بكرة القدم سواء بتشجيعها أو حتى ممارستها، رغم أن المتعارف عليه خطورة إصاباتها.
وحول ذلك يقول (لسيدتي) مدرب كرة القدم طلال الزويدي إن هناك إقبالًا كبيرًا من الفتيات لدينا على هذه الرياضة، وأنه لا خوف من الإصابات طالما الملعب مجهز واللاعب مدرك لهدفه بالتصويب.
ويشير أنه عمل بتدريب الفتيات منذ عدة سنوات، ويذكر كيف أنه استغرب منذ أكثر من خمس سنوات عندما طلب منه حضور إحدى المباريات لفريق من الفتيات الخاص بكرة القدم، وأنه استعجب أن لدينا فتيات يلعبن الكرة وبرعن بها، ويقول بعد المباراة طلب مني أن أقوم بتدريبهن، وبالفعل قمت بتدريب ذلك الفريق وغيره من الفتيات الراغبات في تعلم كرة القدم، حيث كان التدريب يتم في ملاعب مغلقة، أو في ملاعب مجهزة خاصة داخل المنازل.
وعن الصعوبات التي واجهته أثناء عمله كمدرب للفتيات يقول: الصعوبات التي تواجهنا هي عدم توفر أندية وملاعب خاصة لممارسة الفتاة لعب كرة القدم، رغم انتشارها بين الفتيات داخل أندية الجامعات وبعض المدارس، ويضيف: كلنا أمل أن الوضع في تغير وتحسن، وفيما يخص الرياضة النسائية فهي مهمة في صحة الجسد ولياقته، كما أن هناك أسرًا كبيرة تدعم رياضة الفتيات وهذا ما لمسته في رياضة كرة القدم.
أما فيما يخص بتغير شكل جسم الفتاة نتيجة ممارستها كرة القدم فيقول: كرة القدم لا تعمل على تغير شكل جسم الفتاة، بالطبع فقط هنالك تمارين خاصة تخضع لها تعمل على تقوية عضلات الرجل. بالإضافة إلى أن أفضل سن لتعلم الفتاة لعب كرة القدم هو سن الثامنة من العمر؛ كي تستوعب التمارين وأنظمة اللعب.
وحول ذلك يقول (لسيدتي) مدرب كرة القدم طلال الزويدي إن هناك إقبالًا كبيرًا من الفتيات لدينا على هذه الرياضة، وأنه لا خوف من الإصابات طالما الملعب مجهز واللاعب مدرك لهدفه بالتصويب.
ويشير أنه عمل بتدريب الفتيات منذ عدة سنوات، ويذكر كيف أنه استغرب منذ أكثر من خمس سنوات عندما طلب منه حضور إحدى المباريات لفريق من الفتيات الخاص بكرة القدم، وأنه استعجب أن لدينا فتيات يلعبن الكرة وبرعن بها، ويقول بعد المباراة طلب مني أن أقوم بتدريبهن، وبالفعل قمت بتدريب ذلك الفريق وغيره من الفتيات الراغبات في تعلم كرة القدم، حيث كان التدريب يتم في ملاعب مغلقة، أو في ملاعب مجهزة خاصة داخل المنازل.
وعن الصعوبات التي واجهته أثناء عمله كمدرب للفتيات يقول: الصعوبات التي تواجهنا هي عدم توفر أندية وملاعب خاصة لممارسة الفتاة لعب كرة القدم، رغم انتشارها بين الفتيات داخل أندية الجامعات وبعض المدارس، ويضيف: كلنا أمل أن الوضع في تغير وتحسن، وفيما يخص الرياضة النسائية فهي مهمة في صحة الجسد ولياقته، كما أن هناك أسرًا كبيرة تدعم رياضة الفتيات وهذا ما لمسته في رياضة كرة القدم.
أما فيما يخص بتغير شكل جسم الفتاة نتيجة ممارستها كرة القدم فيقول: كرة القدم لا تعمل على تغير شكل جسم الفتاة، بالطبع فقط هنالك تمارين خاصة تخضع لها تعمل على تقوية عضلات الرجل. بالإضافة إلى أن أفضل سن لتعلم الفتاة لعب كرة القدم هو سن الثامنة من العمر؛ كي تستوعب التمارين وأنظمة اللعب.