كشف سجل الأورام السعودي عن خطر كبير يسيطر على عاصمة السعودية الرياض، وهو حصولها على الترتيب الثاني من حيث الإصابة بأمراض سرطان الدم، فيما جاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الأولى.
وتم الكشف خلال المؤتمر الطبي، الذي نظمته جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية، أنه تم تشخيص 2300 إصابة بأمراض سرطان الدم من إجمالي 11645 حالة سرطان، تم اكتشافها خلال عام واحد فقط في السعودية، مشيراً إلى أن الإحصاءات المعلن عنها خلال الفترة الماضية لا تطابق الواقع، الذي يؤكد وجود أعداد أكبر لم يتم الوصول إليها أو لم تراجع المستشفيات.
وأعلن المؤتمر إنشاء أول سجل وطني لأمراض سرطان الدم والخلايا الجذعية بهدف الحد من هذه الأمراض وتطوير طرق العلاج.
وقال رئيس قسم الأورام في مستشفى الملك فهد التخصصي في الدمام الدكتور هاني الهاشمي: تم رصد 1600 حالة سرطان جديدة تم تشخيصها العام الماضي داخل المستشفى، بينها ما يقارب 400 حالة سرطان دم، مبيناً أن حالات الإصابة بأمراض السرطان، التي يستقبلها المستشفى، في ازدياد ملاحظ، نتيجة توافد أعداد أكثر كانت سابقاً تراجع مستشفيات في مناطق أخرى، مثل: الرياض، وجدة.
وأشار إلى وجود دراسات طبية جديدة تؤكد إمكانية إيقاف الجلسات العلاجية للمرضى بسرطان الدم المزمن في حال وجود مؤشرات استجابة جيدة، والاكتفاء بمتابعة عينات الدم بشكل يضمن عدم عودة المرض بنسبة كبيرة، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
يذكر أن المؤتمر الطبي، الذي نظمته جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية في فندق كراون بلازا في جدة، عن أمراض سرطان الدم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، شارك فيه 183 طبيباً ومحاضراً من داخل السعودية و12 محاضراً من دول عربية وعالمية.
وتم الكشف خلال المؤتمر الطبي، الذي نظمته جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية، أنه تم تشخيص 2300 إصابة بأمراض سرطان الدم من إجمالي 11645 حالة سرطان، تم اكتشافها خلال عام واحد فقط في السعودية، مشيراً إلى أن الإحصاءات المعلن عنها خلال الفترة الماضية لا تطابق الواقع، الذي يؤكد وجود أعداد أكبر لم يتم الوصول إليها أو لم تراجع المستشفيات.
وأعلن المؤتمر إنشاء أول سجل وطني لأمراض سرطان الدم والخلايا الجذعية بهدف الحد من هذه الأمراض وتطوير طرق العلاج.
وقال رئيس قسم الأورام في مستشفى الملك فهد التخصصي في الدمام الدكتور هاني الهاشمي: تم رصد 1600 حالة سرطان جديدة تم تشخيصها العام الماضي داخل المستشفى، بينها ما يقارب 400 حالة سرطان دم، مبيناً أن حالات الإصابة بأمراض السرطان، التي يستقبلها المستشفى، في ازدياد ملاحظ، نتيجة توافد أعداد أكثر كانت سابقاً تراجع مستشفيات في مناطق أخرى، مثل: الرياض، وجدة.
وأشار إلى وجود دراسات طبية جديدة تؤكد إمكانية إيقاف الجلسات العلاجية للمرضى بسرطان الدم المزمن في حال وجود مؤشرات استجابة جيدة، والاكتفاء بمتابعة عينات الدم بشكل يضمن عدم عودة المرض بنسبة كبيرة، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
يذكر أن المؤتمر الطبي، الذي نظمته جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية في فندق كراون بلازا في جدة، عن أمراض سرطان الدم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، شارك فيه 183 طبيباً ومحاضراً من داخل السعودية و12 محاضراً من دول عربية وعالمية.