تواصل خيمة الترفيه تقديم عروضها ضمن فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل خلال إجازة نصف العام الدراسي، لتعزيز مفاهيم الترفيه التي يتضمنها المهرجان، في إطار التعاون بين دارة الملك عبدالعزيز والهيئة العامة للترفيه.
وتقع الخيمة التي تتجاوز مساحتها 4,500 متر مربع في أرض فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في الصياهد الجنوبية للدهناء، وتحتوي على فترتين: الأولى من الساعة الرابعة عصراً إلى الخامسة مساءً، والثانية من الثامنة إلى العاشرة مساء.
وتتضمن الخيمة عدداً من الفعاليات الترفيهية، التي لاقت رواجاً من فئات المجتمع المختلفة، وترتكز على نشر الطاقة الإيجابية، وبث مفاهيم تعتمد الإبداع والابتكار المشترك بين الممثلين والجمهور، مما يخلق حالة امتزاج فني وشراكة إبداعية.
وتقدم الخيمة أربعة عروض تفاعلية، وهي:
فن الرسم على الرمال، ويجمع هذا الفن الرائع بين الأداء والتشويق، ويقوم به فنان متخصص وخبير لينتج لوحة فنية جميلة وغير متوقعة باستخدام الرمال.
عرض الفقاعات، وهو عرض بصري مدهش لم تسبق مشاهدته من قبل، ويناسب جميع الأعمار، ويصنع المتعة والإبداع والفرح.
عرض الرسم الضوئي، حيث يستخدم ضوء LED في رسم المناظر الطبيعية الجميلة والمسطحات والوجوه الجميلة، مما يجعل الجميع مستمتعاً.
عرض الظل، حيث يبتكر أبطال العرض أشكالاً ظلية مع أشكالهم بطريقة غير متوقعة ومبهرة ضمن حكايات وقصص ومعانٍ كثيرة، مما يخلق حالة من التشويق.
ويصاحب هذه العروض عرضان إضافيان، حيث أن العرض الأول بعنوان "خواطر الظلام"، وكان في أول أيام الخيمة، وقام خلاله الممثلون بمناقشة أفكار وقضايا باستخدام الوجوه والأجسام المضيئة في الظلام من خلال مشاهد صامتة، بينما سيتم تنظيم العرض الثاني بعنوان "حبل غسيل" في نهاية الأسبوع الثاني في خيمة الترفيه، ويعتمد على قيام الممثلين، ومن خلال أسلوب مسرح "البلي باك"، بتمثيل أفكار الجمهور بشكل ارتجالي، ويعد التجربة الأولى من نوعها على مستوى الخليج العربي.
وتقع الخيمة التي تتجاوز مساحتها 4,500 متر مربع في أرض فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في الصياهد الجنوبية للدهناء، وتحتوي على فترتين: الأولى من الساعة الرابعة عصراً إلى الخامسة مساءً، والثانية من الثامنة إلى العاشرة مساء.
وتتضمن الخيمة عدداً من الفعاليات الترفيهية، التي لاقت رواجاً من فئات المجتمع المختلفة، وترتكز على نشر الطاقة الإيجابية، وبث مفاهيم تعتمد الإبداع والابتكار المشترك بين الممثلين والجمهور، مما يخلق حالة امتزاج فني وشراكة إبداعية.
وتقدم الخيمة أربعة عروض تفاعلية، وهي:
فن الرسم على الرمال، ويجمع هذا الفن الرائع بين الأداء والتشويق، ويقوم به فنان متخصص وخبير لينتج لوحة فنية جميلة وغير متوقعة باستخدام الرمال.
عرض الفقاعات، وهو عرض بصري مدهش لم تسبق مشاهدته من قبل، ويناسب جميع الأعمار، ويصنع المتعة والإبداع والفرح.
عرض الرسم الضوئي، حيث يستخدم ضوء LED في رسم المناظر الطبيعية الجميلة والمسطحات والوجوه الجميلة، مما يجعل الجميع مستمتعاً.
عرض الظل، حيث يبتكر أبطال العرض أشكالاً ظلية مع أشكالهم بطريقة غير متوقعة ومبهرة ضمن حكايات وقصص ومعانٍ كثيرة، مما يخلق حالة من التشويق.
ويصاحب هذه العروض عرضان إضافيان، حيث أن العرض الأول بعنوان "خواطر الظلام"، وكان في أول أيام الخيمة، وقام خلاله الممثلون بمناقشة أفكار وقضايا باستخدام الوجوه والأجسام المضيئة في الظلام من خلال مشاهد صامتة، بينما سيتم تنظيم العرض الثاني بعنوان "حبل غسيل" في نهاية الأسبوع الثاني في خيمة الترفيه، ويعتمد على قيام الممثلين، ومن خلال أسلوب مسرح "البلي باك"، بتمثيل أفكار الجمهور بشكل ارتجالي، ويعد التجربة الأولى من نوعها على مستوى الخليج العربي.