بعد الضجة التي أثارها «معالج الجلطات» الشعبي بين المواطنين على مواقع الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، ورغم البلاغات العديدة من المواطنين عن معالج الجلطات الشهير، إلا أن وزارة الصحة تجاهلت التحرك ضد المعالج، حيث إنه لم يرد أي إجراء حياله حتى الآن، ومن المتوقع أن تكشف وزارة الصحة خلال الأيام القليلة القادمة عن تفاصيل حول المعالج، وذلك وفقاً لما كشفت عنه مصادر مطلعة.
وكشفت المصادر، أن المعالج الشعبي الذي لا زال يواصل العلاج حتى هذه اللحظة، يعمل في مهنة معلم، ويتنقل في مختلف مناطق المملكة لممارسة العلاج؛ حيث يُقَدّر متوسط أعداد المرضى الذين يستقبلهم يومياً 1500 مريض مقابل مبلغ مالي يصل لـ500 ريال عن كل مريض.
ووفقاً لـ«سبق»، فقد ذكر أحد ذوي المرضى، أن المعالج لا يطلب مالاً مقابل الكيّ؛ ولكنه لا يرفضه؛ وذلك في أول بدايات ظهوره في منطقة حائل قبل 10 سنوات؛ مبيناً، أنه حضر إليه من منطقة تبوك برفقة والده المريض، وعند وصوله قام بتسخين (مخطر) كما يُعرف وهي حديدة قام بتسخينها بواسطة دافور نار، ثم بدأ بكيّ والده مرة في رجله وأخرى بيده و3 مرات برأسه، لافتاً، إلى أن المعالج لا يسأل عن التاريخ المرضي، أو إن كان المريض مصاباً بداء السكر أو الضغط؛ مشيراً، إلى أن هناك من يأتي للمعالج وهو مُقعَد من حادث مروري؛ معتقداً أنه قادر على معالجته، وهناك مَن يقصده من أمراض أخرى غير الجلطات.
ولم تُفصح وزارة الصحة عبر حسابها الرسمي عن أي تحذيرات حول المعالج الذي ظهر مؤخراً؛ وهو الأمر الذي وصفه مهتمون بأنه شجّع المواطنين للبحث عنه؛ فضلاً عن مقاطع الفيديو المصورة التي أصبحت تُسَوّق له ويتم تداولها بين حين وآخر.
يشار إلى أن وزارة الصحة كانت قد أعلنت في وقت سابق عن تفاصيل إيقافها لأحد مدّعي العلاج بالكيّ في القصيم وقيامها بإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام؛ لاتخاذ العقوبات النظامية بحقه لممارسته المهنة دون رخصة رسمية.
وكشفت المصادر، أن المعالج الشعبي الذي لا زال يواصل العلاج حتى هذه اللحظة، يعمل في مهنة معلم، ويتنقل في مختلف مناطق المملكة لممارسة العلاج؛ حيث يُقَدّر متوسط أعداد المرضى الذين يستقبلهم يومياً 1500 مريض مقابل مبلغ مالي يصل لـ500 ريال عن كل مريض.
ووفقاً لـ«سبق»، فقد ذكر أحد ذوي المرضى، أن المعالج لا يطلب مالاً مقابل الكيّ؛ ولكنه لا يرفضه؛ وذلك في أول بدايات ظهوره في منطقة حائل قبل 10 سنوات؛ مبيناً، أنه حضر إليه من منطقة تبوك برفقة والده المريض، وعند وصوله قام بتسخين (مخطر) كما يُعرف وهي حديدة قام بتسخينها بواسطة دافور نار، ثم بدأ بكيّ والده مرة في رجله وأخرى بيده و3 مرات برأسه، لافتاً، إلى أن المعالج لا يسأل عن التاريخ المرضي، أو إن كان المريض مصاباً بداء السكر أو الضغط؛ مشيراً، إلى أن هناك من يأتي للمعالج وهو مُقعَد من حادث مروري؛ معتقداً أنه قادر على معالجته، وهناك مَن يقصده من أمراض أخرى غير الجلطات.
ولم تُفصح وزارة الصحة عبر حسابها الرسمي عن أي تحذيرات حول المعالج الذي ظهر مؤخراً؛ وهو الأمر الذي وصفه مهتمون بأنه شجّع المواطنين للبحث عنه؛ فضلاً عن مقاطع الفيديو المصورة التي أصبحت تُسَوّق له ويتم تداولها بين حين وآخر.
يشار إلى أن وزارة الصحة كانت قد أعلنت في وقت سابق عن تفاصيل إيقافها لأحد مدّعي العلاج بالكيّ في القصيم وقيامها بإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام؛ لاتخاذ العقوبات النظامية بحقه لممارسته المهنة دون رخصة رسمية.