كشف تقرير التنافسية للسفر والسياحة الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عن تصدر إسبانيا بلا منازع المركز الأول في قائمة أفضل الوجهات السياحية على مستوى العالم.
وحصدت إسبانيا 5.43 نقطة من إجمالي سبع نقاط، وهو الحد الأقصى للتقييم، وتلتها فرنسا، ثم ألمانيا، وذلك في المراكز الثلاثة الأولى من القائمة، مما يجعلها اقتصاداً مشجعاً للسياحة، كما احتلت اليابان المركز الرابع، ثم المملكة المتحدة في المركز الخامس، تليها الولايات المتحدة، وأستراليا، وإيطاليا، وكندا، وأخيراً جاءت سويسرا في المركز العاشر.
وتشمل القائمة 136 بلداً، وحافظت فرنسا مرة أخرى على موقعها في المرتبة الثانية، بينما قفزت اليابان من المرتبة الخامسة إلى الرابعة، وجاء في التقرير الوارد على الموقع الإلكتروني للمنتدى أن البرتغال احتلت المرتبة 14 كأكثر الوجهات السياحية جذباً في العالم, ويمثل هذا تحسناً بمكانة واحدة على موقف البلد مقارنة بالعام السابق له، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
أما الهند، فقد تبوأت المركز 12 آسيوياً، ورقم 40 كوجهة سياحية عالمية في قائمة السفر والسياحة للمنتدى الاقتصادي العالمي, وبذلك تخلفت عن أقرانها الآسيويين الآخرين كاليابان 4 والصين 13 على التوالي.
ويعتمد المنتدى في تقريره على دراسة عدة مجالات، منها: الصحة، والتعليم، والأمن، والموارد البشرية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وحصدت إسبانيا 5.43 نقطة من إجمالي سبع نقاط، وهو الحد الأقصى للتقييم، وتلتها فرنسا، ثم ألمانيا، وذلك في المراكز الثلاثة الأولى من القائمة، مما يجعلها اقتصاداً مشجعاً للسياحة، كما احتلت اليابان المركز الرابع، ثم المملكة المتحدة في المركز الخامس، تليها الولايات المتحدة، وأستراليا، وإيطاليا، وكندا، وأخيراً جاءت سويسرا في المركز العاشر.
وتشمل القائمة 136 بلداً، وحافظت فرنسا مرة أخرى على موقعها في المرتبة الثانية، بينما قفزت اليابان من المرتبة الخامسة إلى الرابعة، وجاء في التقرير الوارد على الموقع الإلكتروني للمنتدى أن البرتغال احتلت المرتبة 14 كأكثر الوجهات السياحية جذباً في العالم, ويمثل هذا تحسناً بمكانة واحدة على موقف البلد مقارنة بالعام السابق له، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
أما الهند، فقد تبوأت المركز 12 آسيوياً، ورقم 40 كوجهة سياحية عالمية في قائمة السفر والسياحة للمنتدى الاقتصادي العالمي, وبذلك تخلفت عن أقرانها الآسيويين الآخرين كاليابان 4 والصين 13 على التوالي.
ويعتمد المنتدى في تقريره على دراسة عدة مجالات، منها: الصحة، والتعليم، والأمن، والموارد البشرية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
