تحت رعاية الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، تنطلق يوم الأحد المقبل مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم، وذلك في نسختها الجديدة بعد أن تُوجت بقرار مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبد الفتاح بن سليمان مشاط، بإنشاء أمانة عامة لها، وتستمر على مدى 5 أيام بمقر كلية التربية بجامعة جدة.
من جانبه أكد مدير جامعة جدة الأستاذ الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، على دور المملكة الرائد في الاهتمام برعاية القرآن الكريم، وتهيئة السبل للتنافس على حفظه ودراسة علومه المختلفة، وذلك من خلال إطلاق الجامعات والكليات التي تهتم بتخريج الكوادر المتخصصة في شتى العلوم القرآنية، مشيراً إلى أن تتويج مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم بإنشاء أمانة عامة للمسابقة، ويكون ارتباطها مباشرة بمدير الجامعة، هو تحقيق لخلاصة آمال امتدت لـ 7 سنوات من عمر هذا الحدث الذي كان يقام تحت مسمى «مسابقة قسم الدراسات القرآنية الكبرى للقرآن الكريم».
وأشار إلى أن هذه المسابقة تتزامن في نسختها الجديدة مع ولادة جامعة جدة، ليفتح الباب لأكبر قدر ممكن من المشاركين والمشاركات من التعليم الجامعي والعام، كأكبر تنافس طلابي على مستوى جامعات المملكة، محققة الآمال في زيادة المشاركات واكتشاف المواهب في حفظ كتاب الله، بعد أن قطعت هذه المسابقة سجلاً حافلاً من الإنجاز، ودعم مسيرة التنافس في خدمة كتاب الله الكريم، والاهتمام بمجالات البحث العلمي المختلفة في علوم القرآن الكريم، وتعميق أواصر الأخوة والتواصل بين طلاب وطالبات التعليم في محافظة جدة.
ونوه في تصريح له بهذه المناسبة برعاية الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة لمسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم، ودعمه لها منذ انطلاقتها في نسختها الأولى، مما مكنها من تأدية رسالتها في تنمية الرغبة لدى طلاب وطالبات الجامعات والكليات الحكومية والأهلية بمحافظة جدة، وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم، وتشجيع الإبداعات والمواهب واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة لتنمية قدراتها.
وأفاد أن الأمانة العامة للمسابقة تضم نخبة أكاديمية لديها الخبرة الواسعة في مجال القرآن الكريم وعلومه المختلفة، وخبرات تراكمية في تنظيم مثل هذه المسابقات.
وقال: إن هذه الأمانة التي جرى إنشاؤها أسوة بباقي المنافسات المحلية والقارية والعالمية، ستعطي للمسابقة قوة ورسوخاً في العناية بكتاب الله الكريم وتوجيه الطلاب إليه، وتشجيعهم على التنافس فيه، وزيادة أعداد الملتحقين بالتخصصات الجامعية في الدراسات القرآنية، والتوسع في تخصصاته العلمية والبحثية التي تساهم في تطوير المعارف والعلوم، ورفع تصنيف جامعة جدة ضمن الجامعات المتميزة بحثياً وعلمياً، وبيان أثر الإعجاز العلمي في بيان عظمة أقدس كتاب على وجه الأرض.
من جانبه أكد مدير جامعة جدة الأستاذ الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، على دور المملكة الرائد في الاهتمام برعاية القرآن الكريم، وتهيئة السبل للتنافس على حفظه ودراسة علومه المختلفة، وذلك من خلال إطلاق الجامعات والكليات التي تهتم بتخريج الكوادر المتخصصة في شتى العلوم القرآنية، مشيراً إلى أن تتويج مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم بإنشاء أمانة عامة للمسابقة، ويكون ارتباطها مباشرة بمدير الجامعة، هو تحقيق لخلاصة آمال امتدت لـ 7 سنوات من عمر هذا الحدث الذي كان يقام تحت مسمى «مسابقة قسم الدراسات القرآنية الكبرى للقرآن الكريم».
وأشار إلى أن هذه المسابقة تتزامن في نسختها الجديدة مع ولادة جامعة جدة، ليفتح الباب لأكبر قدر ممكن من المشاركين والمشاركات من التعليم الجامعي والعام، كأكبر تنافس طلابي على مستوى جامعات المملكة، محققة الآمال في زيادة المشاركات واكتشاف المواهب في حفظ كتاب الله، بعد أن قطعت هذه المسابقة سجلاً حافلاً من الإنجاز، ودعم مسيرة التنافس في خدمة كتاب الله الكريم، والاهتمام بمجالات البحث العلمي المختلفة في علوم القرآن الكريم، وتعميق أواصر الأخوة والتواصل بين طلاب وطالبات التعليم في محافظة جدة.
ونوه في تصريح له بهذه المناسبة برعاية الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة لمسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم، ودعمه لها منذ انطلاقتها في نسختها الأولى، مما مكنها من تأدية رسالتها في تنمية الرغبة لدى طلاب وطالبات الجامعات والكليات الحكومية والأهلية بمحافظة جدة، وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم، وتشجيع الإبداعات والمواهب واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة لتنمية قدراتها.
وأفاد أن الأمانة العامة للمسابقة تضم نخبة أكاديمية لديها الخبرة الواسعة في مجال القرآن الكريم وعلومه المختلفة، وخبرات تراكمية في تنظيم مثل هذه المسابقات.
وقال: إن هذه الأمانة التي جرى إنشاؤها أسوة بباقي المنافسات المحلية والقارية والعالمية، ستعطي للمسابقة قوة ورسوخاً في العناية بكتاب الله الكريم وتوجيه الطلاب إليه، وتشجيعهم على التنافس فيه، وزيادة أعداد الملتحقين بالتخصصات الجامعية في الدراسات القرآنية، والتوسع في تخصصاته العلمية والبحثية التي تساهم في تطوير المعارف والعلوم، ورفع تصنيف جامعة جدة ضمن الجامعات المتميزة بحثياً وعلمياً، وبيان أثر الإعجاز العلمي في بيان عظمة أقدس كتاب على وجه الأرض.