تثبت السُّعوديات كل يوم تميزهنَّ عن غيرهنَّ في الابتكارات والإبداع، ومنهنَّ المهندسات السُّعوديات خريجات قسمي الهندسة الميكانيكيَّة والصناعيَّة من جامعة الفيصل، واللواتي يعملن الآن على الاستفادة من الكتل البيولوجيَّة الهائلة النَّاتجة عن مخلفات النَّخيل لاستخدامها في تصنيع مادة مركبة من الألياف يمكن أن تستخدم كبديل طبيعيٍّ مستدام للبلاستيك المستخرج من البترول.
وقدم الفريق المكوَّن من خمس مهندسات سعوديات، وهن: نورة الربيق، سهيلة الخواشكي، ندى حبودل، أروى العنقري، نورين مندوره، والمتأهل إلى نصف النهائي من خلال "تحدي 22" جائزة الابتكار الإقليمية، والتي أطلقتها اللجنة العليا للمشروعات والإرث، مقترحاً مطوراً من مشروعه البحثي، والذي يهدف إلى تطوير حلٍّ مستدام صديق للبيئة، ويتمثل في الاستفادة من مخلَّفات ألياف النَّخيل في تصنيع مقاعد الملاعب الرياضيَّة، التي يمكن أن تكون واقعاً حقيقياً في بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، وذلك وفقاً للوكالات الإخباريَّة.
وتهدف المسابقة إلى دعم المبتكرين العرب ورعاية أفكارهم، التي من شأنها أن تسهم بتقديم حلول مبتكرة لاستضافة وتنظيم الفعاليَّات الكبرى، وإحداث أثر مستدام في المجتمعات العربيَّة.
وقدم الفريق المكوَّن من خمس مهندسات سعوديات، وهن: نورة الربيق، سهيلة الخواشكي، ندى حبودل، أروى العنقري، نورين مندوره، والمتأهل إلى نصف النهائي من خلال "تحدي 22" جائزة الابتكار الإقليمية، والتي أطلقتها اللجنة العليا للمشروعات والإرث، مقترحاً مطوراً من مشروعه البحثي، والذي يهدف إلى تطوير حلٍّ مستدام صديق للبيئة، ويتمثل في الاستفادة من مخلَّفات ألياف النَّخيل في تصنيع مقاعد الملاعب الرياضيَّة، التي يمكن أن تكون واقعاً حقيقياً في بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، وذلك وفقاً للوكالات الإخباريَّة.
وتهدف المسابقة إلى دعم المبتكرين العرب ورعاية أفكارهم، التي من شأنها أن تسهم بتقديم حلول مبتكرة لاستضافة وتنظيم الفعاليَّات الكبرى، وإحداث أثر مستدام في المجتمعات العربيَّة.