شهدت موقع التواصل الاجتماعي، خاصة "تويتر"، جدلاً واسعاً وضجة كبيرة هذا الأسبوع، وهو ما رصدته "سيدتي" منذ البداية، بسبب محاولة فتاة سعودية (24 عاماً) الهرب من عائلتها، والسفر من مقر إقامتها في الكويت إلى أستراليا لطلب اللجوء هناك، لكن محاولتها باءت بالفشل، حيث تم القبض عليها، وتسليمها إلى عائلتها في مطار مانيلا بالفلبين.
وقد أطلق النشطاء على تلك المواقع عدة "هاشتاقات"، مطالبين بإنقاذ "دينا" من "ردة فعل" عائلتها تجاهها، منها "هاشتاق": "أنقذوا دينا"، و"استقبلوا دينا في المطار"، أكدوا فيها على ضرورة الوقوف معها ومساندتها. وقد أُطلقت في مواقع التواصل الاجتماعي عدة شائعات حول التعامل العنيف مع الفتاة أثناء ترحيلها، وتم نشر صور لأحد أعمامها تدعم ذلك، ثبت فيما بعد أنها غير صحيحة، وقد أصدرت السفارة السعودية في الفلبين بياناً توضيحياً رسمياً، أعلنت فيه أن ما حدث في موضوع الفتاة السعودية "دينا" هو شأن عائلي بحت. وفقاً لـ "الوكالات".
وأكدت السفارة في البيان عدم صحة ما تم تداوله في بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول الموضوع، مبينة أن "دينا" عادت برفقة ذويها إلى أرض الوطن.
وقد أطلق النشطاء على تلك المواقع عدة "هاشتاقات"، مطالبين بإنقاذ "دينا" من "ردة فعل" عائلتها تجاهها، منها "هاشتاق": "أنقذوا دينا"، و"استقبلوا دينا في المطار"، أكدوا فيها على ضرورة الوقوف معها ومساندتها. وقد أُطلقت في مواقع التواصل الاجتماعي عدة شائعات حول التعامل العنيف مع الفتاة أثناء ترحيلها، وتم نشر صور لأحد أعمامها تدعم ذلك، ثبت فيما بعد أنها غير صحيحة، وقد أصدرت السفارة السعودية في الفلبين بياناً توضيحياً رسمياً، أعلنت فيه أن ما حدث في موضوع الفتاة السعودية "دينا" هو شأن عائلي بحت. وفقاً لـ "الوكالات".
وأكدت السفارة في البيان عدم صحة ما تم تداوله في بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول الموضوع، مبينة أن "دينا" عادت برفقة ذويها إلى أرض الوطن.